مُحاولةُ التّفاهُم معَ [ ٱنثَى تبگي ]
ٱشبه ب / مُحاولتگ لـ :-
تقليب ٱوراقِ الصَحيّفه أثنـاء الـ :
عَاصفه
مُحاولةُ التّفاهُم معَ [ ٱنثَى تبگي ]
ٱشبه ب / مُحاولتگ لـ :-
تقليب ٱوراقِ الصَحيّفه أثنـاء الـ :
عَاصفه
قال لها بعتاب...أهكذا تُتلفين قلمي؟
لن أعيركِ إياه مرةً أخرى...ا
فقالت...لم أتلف شيئاً...من قال أني أتلفتُه؟
...
...فأجابها وهو يناولها الورق... اقرئي...ما عادَ يكتُبُ غيرَ [اسمكِ]
مهمآ بلغَ مقدآر ( العتآبَ )
علىْ من نحبَ فيّ قلوبنآ ,
يكفيَ أنها تخفقَ بجنونْ حينمآ نسمعَ
أسمآئهمَ ( مصآدفهْ )..
لم تعُد هذهِ الأبجديةُ تستوعِبُ جنونِيْ بِكَ ,,, سـ أكتِبُكَ بـ لُغةٍ أُخرى . ! و َ أُحِبُكَ بِـ قلبٍ لآ يُنهِكَهُ النبضُ المُتسآرعْ ,, وَ أحلُمُ بِكَـ على إيقآعِ طُقُوسٍ مُختلفةٍ لمْ تُعزفْ بعد
أتَعْلَمْ ..أنّ أجْمَل مَا فيك..إيجادَيْ لَكْ فِي وَقت لَمْ أكُن أبْحَث فيه عَن شَيءِ..جئتُنّي فَجْأة لِـ تسْرَقَّنِي مِن كُلِ شَيءْ..!
أعترفْ. . !
لٱ أستَطيع أنْ أتجآإوزهُ
فَ هُوَ' وَحدهُ مَحطتِي آلأخيرَه
ۈلآ شيءَ بعَدهُّ .. !
إنْ فَقدْتهُ!
.........فَـ لَيسَ لدَي مَا أخسَرهُ .. أگثرْ : (
ۈ إنْ بَقى. .
فَ لٱشيءْ قَد أتمنآإه بعدهُ =$ !
أعّتَرف بِ أنني .. أعشَقـہ " ♥"
الظـروفْ " هـي بطلـةُالقِصـّةْ دونْ منــَازِعْ ,,
وَ هـيْ تَمـامـاً كـَ [ سـَـاآرقْ الأفكــارْ ] ,, !
......
تـَأخـّذ ْمنــا الـ بداآيــَةْ لتكتـّبْ لهَـا النِهــاآيَةْ التـِيْ تَروقْ لهـَـا
أَتَألِم حِيْن أَعْلَم ب أَنَّه يَكْتَئِب ..!
أَو يُسْكِنَه حُزْن وَتَعَب ,
مُتْعَب هُو ذَاك الشُعْوّر :
(حِيْن أَرَاه مُتْعَب وَلا أُسْتَطِيع فَعَل شَي !)
كَم أَتَمَنَّى لَو كُنْت قَادْرَه عَلَى حَمْل جَمِيْع مَا يُؤْلِم
قَلْبِه ..!
كَم أَتَمَنَّى لَو أَقْوَم بِّتَحْطِيْم أَي سَبَب يُمْكِن أَن يُعَكِّر
صْفُو مِزَاجُه ..
أَشعر ب الآحبَاط .!
ل كُوْنِي لَآ أَسْتَطِيْع فَعَل أَي مِن هَذِه ..!
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا
وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ
...
مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
يا سارقاً قلبي أتتك جوارحي
طوعاً بلا أمرٍ ولا إستأذانِ
فأنا الذي أهمتلته وتركته
كنزاً للص هواك حين أتاني
فأرفق بهِ ما دمتَ تملكُ امرهُ
وإحفظهُ حفظَ الصدرِ للرئتانِ
واذا لقيتك فاعطنيهِ دقائقاً
ليجددَ الحبُ بهِ شرياني
فإذا قضيت فخذه مني راضياً
سبحان مَنْ مِن دونه أحياني
وإذا لقيتك لا تسلْ عن حالتي
فملامحي في الشوق خيرُ بياني
للدمع والليل الطويل تركتني
وتقولٌ لي في البعد ما اضناني
عجباً لأمركَ كيف عن حالي تسلْ
أولمْ تكنْ في الهجر مَنْ أرداني
عجباً لأمر العاشقين لما أرى
لا يكرهُ المجني عليه الجاني
دعْ عنك ما قد فاتْ وإسمع ما يلي
فالعمر مهما طال طول فاني
داوي المسامع بالكلام وداوني
بالوصل إن فراقنا أعياني
في ليلةٍ قمريةٍ كي احلفُ
أني رأيتُ بليلةٍ قمرانِ
وإسمع عيوني كلما لاقيتني
فأنا عيوني في اللقاء لساني
المفضلات