الحمدلله الذي لايحمد ســـــــــواه
الحمدلله الذي لايحمد ســـــــــواه
الوقت كسيف ان لم تقطعه فطعك
التهور ، شجاعة مع غباء
و التحفظ ، تعقل مع جبن
حَتّى الوَردُ
تُدَاعِبُه الرّيَـاحُ , ثُمّ يَصفَعُه المَطرْ ،،
وَ لَكِنّهُ بَدَل انْكِسَارِه ,,
يَـفِـيـحُ عِـطْـراً
أَحْيآنَاً أتظآهَر { بالغَباء..
لكِي أعيش بقليلٍ مِن الرآحة مَع أن كل الأمور وَآضِحَه ..
لكن أتجآهلهآ فلم يعد لدي مُتَّسعٌ من إلاحْسآس .. لِأشْعر بهَآ
♥
ليتكَ يِالَيلْ تحَمِلْ أوجِآعُنا عناَ..فنَصِبحْ فِيْ اليُومِ الثِآنيْ بقِلَبْ لِمْ يذِقْ طِعمْ التِعبَ..!
عِنَدَمّا اضِع " هَاتِفَيْ " بِـ وَضْعِيَّةُ ( صَامِتٍ )
وَأَكُوْنُ بِـ أَمَسِّ الْحَاجَةِ لِـ الَرّاحُهَ مِنْهُمْ وَمِنْ أَصْوَاتَهُمْ
أَجِدُ عَدَدَ لَا مُتَنَاهِيْ مِنْ الِاتِّصَالَاتِ
وَعِنْدَمَا أَضَعُهُ فِيْ وَضْعِيَّةٍ ( عَامٍ )
وَأَكُوْنُ فِيْ أَمَسِّ الْحَاجَهْ لِـ أَصْوَاتَهُمْ
وَلَا مُكَالَمَهْ أَجِدُ
لَا أَدْرِيْ أَهُوَ
قَصَدُ مِنْ شَرِكَةْ الْهَاتِفِ
أَمْ مَنْ تَّوَقَيْتِهُمْ الْسَّيِّءُ لِـ اخْتِيَارُ مُحَادَثَتَيْ ؟
أولآ أنا...ثانيآ أنا...وفي الختام أنا...هل تزعجك أولوياتي ؟؟؟.
.أحببتك ممكن ...!!!!..لكن أعذرني حان الوقت لأحب نفــــسي
تـَـبـْـاً لـَـكـْ .. كُنْت أَظُنُك كُل شَيْء ... لَكِنِ أَدْرَكْت أَنك لَم تُصَل لِمُسْتَوَى ~ الْشَّيْء..~
إذا كانت المرايا هي لصوص الوجوه ...........
فإن الغياب هو سارق الفرح من القلوب ؛؛؛؛؛؛؛
لأنه يجعل الروح تحلق وحيدة على أطراف حلم لاملامح له ......
بعيدا عن مرافئ الحنان والأمان !!
المفضلات