الحب بالنسبة إلى الرجل... طبق ثانوي
وللمرأة... مأدبة كاملة
ما خلقت الروايات الّا لحاجتنا الى مقبره تنام فيه اأحلامنا الموؤوده .. و أن كنت أجلس اليوم لأكتب فلأنها ماتت
نأتي الحب متأخرين قليلا ... متأخرين دوما , نطرق قلبا بحذر , كمن مسبقا يعتذر عن حب يجيء ليمضي , بصيغ مغايرة يعيد الحب نفسه , ببدايات شاهقة الأحلام .... وانحدارات مباغتة الألم . وعلينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا .
فوضى الحواس
“ كل من يبكي حبيبا ، له قرابة بك . في دموعه عزاؤك ! “
“ ما تكسبينه من إخلاصك تأخذين مكافأته من عزة نفسك أولا ، من زهوك بعفتك فالعفة زينة المرأة . والوفاء تاج الحب “
الا ياعين لاتبكين عيشي نعمة النسيان .. خسارة دمعتك تنزل على من لا يراعيها
“ إن صليت صلاة يحضر فيها قلبك فسيغيب عن فكرك أي أحد و أي شيء عدا الله . وتكونين قد تجاوزت النسيان إلى الطمأنينة . وهي أعلى مراتب السعادة النفسية “
المفضلات