احنا نسور الجيش يا بلادى احنا نسور الجيش نحمى سماكى ندمر عداكي احنا نسور الجيش ...
عفوك سيدي
دخلت عصور حريم السلطان لإرضائك، وغصت في الإبـحار إلى شطآن الآلام لإسعادك وخفضت جناح الذل لعلي أسترضيك.
كل هذا لأسعد بنظرات منك تـحينـي ولرذاذ لحظك يرويني وللفتة تطيب خاطري، ولخفقه قلب تعيد لي بريق حياتي.
لا لم تكن نديم الشوق، إنـما تعمدتَ صدي وهجرت السهر والذكريات.
وبعد لحظتين
ودون أن يراني
ويعرف الشوق الذي اعتراني ..
تناول المعطف من أمامي
وغاب في الزحام
مخلَفاً وراءه الجريده
وحيدة ..
مثلي أنا ..
إِذهبْ كما تُريد ... وامضِ كما تشاء
لا تُكثِر الوعيدْ ... لا تُتعِب الجفـاء
إِذهبْ ... إِذهبْ كما تريد
وامضِ ... إِمضِ كما تشاء
أُحِبُّكَ جِداً.. جِداً.. جِداً
وأعرفُ أنيّ تورَّطتُ جِداً
وأَحرَقتُ خَلفي جميعَ المراكِب
وأَعرِفُ أنّي سأُهزَمُ جِداً
بِرَغمِ الدموعِ، ورَغمِ الجراحِ
ورَغمِ التجارِبْ
المفضلات