تقوى الله في السر والعلن يؤدي الى عدم معصيته واقتراف مثل هذه الذنوب العظيمة ولله الحمد ان هناك امثالا لنشر الخير لعدم اذية بنات المسلمين واللعب بعقولهن والانسان بطبيعته يميز بين الخير والشر وبين الكاذب والصادق بحذاقته والمسلم لا يلدغ من جحر مرتين
والانسان اذا رسى في تفكيره شيء من هذا القبيل فعليه بالتفكير في عواقب الامور والتفكر في النواتج والتامل في الآثام التي تنجم عن ذلك
عافانا الله وايكم من جميع هذه الاشياء
وجزاك الله خيرا اخي على طرح الموضوع الرائد
المفضلات