لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
شكرا على القصة المؤثرة
قصة معبره
ولا حول ولا قوة الا بالله
وانا لله وانا اليه راجعون
قصه مؤلمة جدا
لا حول ولا قوه الا بالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم فل وياسمين
هل جربت يوما....
أن تأخذ السكينة الى أخر حدود الحس
يسجد بها القلب ....والحواس الخمس
بين خضوع والخشوع ...
يهطل من جبين الذل لله
قطرات من ندى الخجل
تصاحبها عبرات وعبارات الوجل
لحظة...
خلود الروح الى السماء
لحظة...
تلتمس بها غيث المغفرة
لحظة...
يتزلزل بها كيانك
ويخرس بها لسانك
...........................الا من الذكر...
هل جربت يوما ....
أن تغلق عليك باب التفكير
وتفتح نافذة صغيرة من القلب
تعيد بها حسابك
وتكشف أوراقك
"
"
هنا ظلمت ..
هنا كنت قاسي لو كظمت !!
........................وهنا توحشت ولا رحمت
فكم من النبضات أزهقتها بالمأسي
تبحر في في الهموم بلا مراسي
لم ..........لم كل ذااك؟!!
هل جربت يوما ...
أن تقول لمن طعنك بالظهر ...شكرا
أن تغفر وتترك الخلق للخالق
أن تحب الله.......وتكره الله
.......................ولا تنتظر المقابل
أن تبتسم للحياة
...................وتعطي الحزن وجه التجاهل !
هل جربت أن
تجلس مع نفسك يوما ؟
هل جربت ان تصارحها؟...أن تسمع منها ؟...
لا بد أن لديها الكثير والكثير تود أن تواجهك به ....
فقط امنحها فرصة وهيئ لها خلوة ...!وواجه نفسك
هل جربت
أستئصال الحلم ليلا ؟....
هل أحسست يوما بوخزة في الضمير
وأخيرا...
هل جربت يوما أن تكون قطعة سكر ؟
أرأيت...؟كيف مذاق السكر
وكيف نهيم ذوبانا فيه ,
في تصوري قطعة سكر هي ابتسامتك الصادقة
هيا أنثر سكرك علينا لؤلؤامنثورا
ومن لم يذق حلاوة السكر فقد فاته الشيء الكثير
ما بال بسمتك الجميلة أطفئت
****وشموع أنسك ما الذي أطففاها
الابتسامة هو ما نعلنه من حرب في وجه الذين
يوريدون أن ينفونا عن الصدق ,الطيبة ,الخير والنقاء
قلت ابتسم يكفيك أنك لم تزل
****** حيا ...ولست من الأحبة معدما
لكم فائق احترامي
والله الاعدام عليها قليل
لا لا تقل : من أين نبدأ؟ طاعة الله البداية
لا تقل : أين طريقي؟ شرع الله الهدايه
لا تقل : أين نعيمي؟ جنة الله كفاية
لا تقل : غداً سأبدأ؟ ربما تأتي النهاية
هل هذه القصة في بلادنا
ارجو التوضيح
هل من آباء بهذه القسوة ؟؟!!!
في دولة الأرجواي حبس أبوان إبنهمـا لمدة ( 14 ) عامـاً وذلك لأنه عاكس فتـاة عندمـا كان في التاسعة عشــرة من عمره في غرفة منفردة داخل البيت لا يغــادرهــا أبداً !!!
وقد طال شعر هذا المسجون المدعو ( أوســكار نافارو ) حتى وصل إلى خصره ونمت له لحية وأظافر طويلة وبدأ عليه الأعيـاء ولم يكتف والداه بسجنه بل أنهما لم يتحدثا معه طوال الأعوام الأربعة عشـر التي قضـاهـا حبيسـاً ( يــااااااااحرام يــا أوسكـار ) وعندمـا قرر الوالدان أطلاق سراح إبنهما لم يكن هنـاك مكان له سوى مستشفى الأمراض النفســية !!
.
المفضلات