وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله r قال: “إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تناجشوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا” (أخرجه البخاري).
جزاك الله كل الخير يا محمد
طرح قيم اشكرك عليه
وعدم فضح هؤلاء فيه حِكَم كثيرة؛ منها ألا يتجرأ الناس على ارتكاب المعصية برؤية من يرتكبها وربما كان ممن يقتدى به؛ ومنها أن يظل العاصي في ستره شاعرا أنه يرتكب معصية؛ لأن كشفه وفضحه ربما يجرئه على ارتكابها وإزالة هذا الشعور منه، ومنها ألا يكون الوجه الطاغي في المجتمع هو وجه العصاة المتجرئين بمعاصيهم الداعين الناس إليها {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا} (النور: 19)، ولا شك أن من الدعوة للفاحشة نشر الحديث عنها وعمن يرتكبها.
لعلهم يتوبوا
مشكور اخ محمد وجزاك الله خيرا وكثر من امثالك
**وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله r قال: “إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تناجشوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا” (أخرجه البخاري).
بارك الله فيك أخي محمد وجعل ما تقدم في ميزان حسناتك ، ولتكن عبرةٌ لنا جميعاً لتجنب الوقوع بالمعاصي والعياذ بالله
جزاك الله كل الخير اخي ........
جعله الله في ميزان حسناتك ........
جزاك الله كل الخير و المحبة
مشكور على الرد
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
المفضلات