السلام عليكم ورحمة الله..
سبق وأن نشرت قصة في منتدى أردني.. كانت أقلامه تروقني.. و طبع كتاباته يلهمني.. لتمر الأيام.. ويصبح مكان اجتماعنا.. وطبع كلامنا ذاك ذكرى من ذكريات هذا الزمــان.. لتعود الأيام وتكرر حالها لحالها.. وهذا طبع حياة الانســـأن..
كتبتها من أربع سنين من اليوم.. أيام الثانوية.. وصفاء البال.. من خمس أجزاء.. تناولت مأساة حياة شاب.. اسودت الدنيا بوجهه وأذاقته الطعم مرا.. وهذا ما تناوله محيط المنوال..
وباعتباري جديدة على أسرتكم نسبيا.. فليست لي تلك الخلفية الرصينة عن مدى اهتمامكم بالقص والقصص الأدبي.. مع أنني لحظت ثلتا من أقلام أدبية يخر لها العقل والقلب اذعانا واحتراما.. فشكرا للزمان والمكان..
لذا سأضع القصة التي لم تحمل اسما ولا عنوان بين ايديكم.. لو وددتم أقصها عليكم.. لتغبطوني بنقدكم وجميل تدخلكم..لنستخرج العنوان بعد نهاية فصول القصة.. وختام كلامي... سلام
وديـــــــــــــ
المفضلات