هل تصدقون أن هناك من يعبّر عن الاعتذار بمهاجمة الطرف الآخر وضبط مجهر كبير فوق أفعال من يقابله حتى يتصيّد أخطائه وبذلك يشعر بتعادل الكفة فذنوبه وأخطائه أمام أخطاء خصمه متساوية وبذلك تتحقق العدالة ولا يكون في المعركة خاسر.
كل الشكر محمد على الطرح الراائع
تسلم ايدك
يعطيك العافية ............... احترامي
الف شكر للطرح الاكثر من رائع اخي
فعلا موضوع يستحق الوقوف عنده
الف شكر
فكرة سائدة عند الناس ان الاعتذار يعتبر نقص او ضعف اما انا فاعتبر الاعتذار قوة لانني حين اعتذر اكون تجرأت واعترفت بغلطتي وتجردت من خجلي ومن مكابرتي باعلان الخطأ .
اشكرك جزيل الشكر ع الموضوع الرائع
الاعتذار ثقافة وعلينا أن نعتذر من أنفسنا أولا لأننا لم نفهمها ونحاول فهم من حولنا وإن اختلفت أفكارنا معهم فلو كان كل واحد يعتقد أنه على صواب لصرنا الذين اجتمعوا في غرفة مغلقة ثم تحدثوا مع بعضهم وعلت أصواتهم وخرجوا يقولون هل سمعت ما قاله لقد كان على خطأ! كيف سمع ما قاله غيره في وسط الضجيج لست أدري؟
طرح رائع وجميل وهادف اخي محمد كل الشكر لما تقدمت
به لناا ....
انا ارى ان الأعتذار شئ جميل لمن يفهمه ويستحقه بالنهايه..
كل الود اخي الغالي ..
أرى أن الشخص الواثق من نفسه لا يتردد في الإعتذار عن أخطائه بوضوح وتهذيب
وهو ليس بحاجة لتذكيره بخطئه وبضرورة اعتذاره
والعكس صحيح
صاحب الشخصية الضعيفة هو من يرى في اعتذاره إهانة له وجرح لكرامته
اشكرك على طرحك
احترامى
أخي دراوشه
اشكرك على هذا الموضوع الرائع والذي نحن بحاجة له لتذكيرنا بأننا يجب علينا الالمام بمختلف الثقافات العامة والتي تساعدنا على المضي بحياتنا اليومية على الوجه الاكمل .
مشرفنا العزيز
بإتباعنا لتعاليم ديننا الاسلامي الحنيف يكون الصدق في كلامنا ومعاملتنا وأحتكاكنا مع الاخريت هو عنوان شخصيتنا المنظورة للاخرين وهي ايضاً عنوان شخصيتنا الداخلية ، وبالتالي أذاً نحن من الداخل كما الخارج وجهٌ واحد لا وجهين ، ولكن حين نكون من الداخل شيء ومن الخارج شيءٌ أخر هنا نقع بما لا يحمد عقباه من الوقوع بالخطاء تلوا الخطاء حتى يصبح عادةٌ فينا وبالتالي تكثر أعتذاراتنا التي نرسلها يمينا ويساراً بدون تدقيق او مراجعةٍ لما نكون قد وقعنا به من أخطاء وهذا بدوره يؤدي بالاخرين الى عدم أخذ هذه الاعتذارات على محمل الجد ونكون كمن يمسك بالهواء ( لا شيء) .
ولكن حين نكون من الداخل كما نحن من الخارج وتكون معاملتنا مع الاخرين واحتكاكنا بهم نابع من القلب الذي يكون بدوره صورةٌ لوجهنا الخارجي تكون أخطائنا في اضيق مجال ومحصورةٌ في موضوع واحد من السهل علينا حينها مراجعة النفس ومحاسبتها والوقوف على أماكن الخلل فيها والتراجع عن هذا الخطاء بكل سهولةٍ وأقتناع ومرحب من الاخرين ويعطينا ويعطيهم مجالات أوسع من الثقة والفرح والسرور ، وبالتالي يعطي الاخرين على الاخذ بعتذارنا على محمل الجد والتقدير والاحترام وكل ذلك لا ينقص من مكانتنا الاجتماعية ولو بمقدار أنمله بل على العكس من ذلك نكسب تقديرهم واحترامهم وثقتهم كما بينا سابقاً .
أما اعتذارنا ( بلاش التعميم أخي محمد ) أما اعتذاري لزوجتي فهذا سبباً لازالة التوتر الحاصل وهنا لا يكون الاعتذار تنازل أو فرض شخصيتها بحق او بدون حق عليَ بل هو اعتذار من الاسباب التي دعتنا الى الوصول الى هذا الموقف المتوتر وتسهيل الطريق الى الحوار الهادىء للوصول الى حل لهذه المشكلة التي دعت الى مجمل الامور الغير متفق عليها وبالتالي الوصول الى لحظاتٍ من الانسجام والتوافق التام
وهذا بدوره يغذي العلاقة الزوجية للصالح العام ولصالح الاولاد
اشكرك على طول بالك علي وتحياتي اخي محمد
يسلمو محمد على الموضوع الراااائع
المفضلات