وتجتازني جمرات الألم
لتخترق خاصرة أمني فنخر تماماً
كما نحن وبين أنامل العراء
تختنق أمنياتنا
.‘
ونسبح إلى لا فضاء
فأظهُر الرؤية مقصومة تستسيغ شتاتها المدائن
ولا تكاد تبين
وتكـ
ــ
ــ
ــ
في زاوية الألم أسمع صوته
يشبهه تماماً
ويرفّ جناحي بلا جسد
كأقصوصة الصفير في مراجل التعجب!
!
أندك اثنتين ؟
وبين الاثنتين سواحل عاجية ..‘
تمنينا ثم تغرقنا ثم تتوسل أن تفنينا
ومابين[ ظالم] و[مظلوم]
كليهما تهمس المرايا في أذنه أنه الحق
ولا جلسة محاكمة!
ولا حضور! سوى أدلة استقرائية ومنظم تخطيطي
نحت على أزقة الـ[...]
لعلها الذات أو القلب أو لا أدري !
ويسألني الطيف عن الحدث بعد أن أرخيت عليه بعض أطرافه
وأي باب فتح أو أغلق في قضيتنا
"وها اش صار عليكم"
فأخبرها أن كل شيء بخير
وأسد ثقب الدماء بقطعة مطاطية وأتبعها بـ : )
لأجلها أريد أن أزدهي بها و أمامها وأن أنفث في مضغتها شيء من
روحٍ جذلى بها منذ صبانا
وتتشرد أسقامي في مضغتي
وكم هو انجازي عظيم! ءأكون و همي بين أذنيها وأخفيه ؟!
ايه على التيه الذي يضمننا كفواصل بين جفنيه
ورحمتك يارب
:
و [ . ] تغلق ثغر الحكاية .. حتى حين ..
وليتني أصمت .. ليت
المفضلات