تسرح به ذئاب متوحشه من بشر
كل منهم يريد التهام بقايا جسدي المتحطم المنهار
فـ يسقط ذاك الجسد معلناً رحيله من عالم ٍ مرير
لا يحوي قلوب بشر بل يحوي قلوباً من حديد
وتنتهي حكاية عاشق رحال
إرتحل من مدينةٍ الى أخرى
عبر حارات الضياع
وزقاق التيه وشوارع الحرمان
ليصل أخيراً الى وادٍ موحش
وينهار ؛؛؛؛؛؛
صديقي الغالي زماني وصمتي /
سيل جارف كعادتك وعصف فكري لنا من شلال كلماتك
دوما تفاجؤنا بأجمل مانقرأ من العبارت والكلم ..
اطلالة رائعة لك أيها الأخ والصديق الصادق بطرحك الذي طالما اشتقنا الى عبيرك
وبأجمل مانقرأ ونشاهد
دوما أنت رائع رائع رائع
سلمت لابن الشريف وسلمت لنا أخا وصديقا
دمت بألف خير
المفضلات