دائما احمد الله ان خلقني انثى
تحمل بين اضلاعها قلبا عظيم
بنتا ،اختاً ،اماً
ولكن ما حدث اليوم جعلني احسدكم ايها الرجال
قمت بزيارة المسجد مع الاطفال في المدرسة
ما اروعها لحظات الهدوء والسكينة التي تخيم على المكان
وانا اسمع اصوات الاطفال تردد الله اكبر
ثم وهم يصلون ركعتين تحية المسجد
انظر اليهم و الفرحة تملأ اعينهم.
صحيح انني معلمتهم ولكني والله احسست انني اصغر منهم .
ما اعظمه هذا الدين ...........وما اسعدكم ايها الرجال!!!!
المفضلات