سأحضر انا أكثر من عبارة
نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
اللسان ليس عظماً ... لكنه يكسر العظام
وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه
سأحضر انا أكثر من عبارة
نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
اللسان ليس عظماً ... لكنه يكسر العظام
وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه
كم تمنيت ان لا تُصدّر الازمات!
للعلم سياسة تصدير الازمة" هو مصطلح استعمله انا بشكل شخصي لوصف بعض المواقف التي يكون فيها شخصا ً محاصرا ً بالادلة والبراهين في مكان ٍ ما، فيحاول تصدير ازمته لمكان ٍ آخر حتى يخفف من وطأة الازمة، مثلا ً بوش عندما يُحاصر من قبل الكونجرس، ويُضغط عليه بخصوص الوضع في العراق، يحاول انتقاد الحكومة العراقية وفشلها في ادارة العراق
طبعا ً هذه مصطلحات نظرية ، احب ان اضعها عند متابعتي للأخبار حتى استمتع في سماع الخبر وربط الاحداث، ولا الزم احدا ً بالاقتناع بها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
نعود للموضوع ، ونتجاوز ما كُتب اعلى ،،،،،
نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
عباراتك واضحة كوضوحك، لا تحتاج لتفسير،،، واضيف لها " طعنة العدو، تأتي في الصدر، اما طعنة الصديق، فتأتي في الظهر.
اللسان ليس عظماً ... لكنه يكسر العظام
لسانُك ، حصانُك،،،،،،، ان صنته ، صانك.
وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه
تعمدني بنصحك في انفراد ٍ ....... وجنبني النصح في وسط الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ٌ ...... من التوبيخ لا ارضى استماعة
عبارتي هي،،،،
القلم الذي يكتب بحبر ِ غيره ، هو قلمٌ مكسور.
ملاحظة،،،، اسجل شكري للأخت " وهج الشموخ" على مواضبة المرور والمشاركة في الموضوع.
كما نعلم فلدى كل منا قدرة معينة على التعبيرالقلم الذي يكتب بحبر ِ غيره ، هو قلمٌ مكسور.
وتختلف اقلامنا عن بعضها فنرى بعضها متميزاً
ونرى البعض الآخر أقل تميزاً وبعضها ضعيفاً
تشير العبارة هنا الى أن الشخص الذي يكتب كلام غيره
وينسبه الى نفسه هو شخص مهزوم مكسور
وهو مثل قلمه المكسور
اعتقد ان مهند يدعو هنا الى الإبداع الذاتي
وان نعتمد على عقولنا التي نحرك بها اقلامنا
فهماكان القلم ضعيفاً فنحن القادرون على تقويته لا غيرنا
شعب من النعاج ينتهي دائما الى تبني حكومة من الذئاب
شكرا ً للأخت الكريمة على هذا التفسير ، الذي رغم جماله ، الا انه وبكل صراحة ليس هو بالضبط ما قصدته.
فأنا رغم ان الله من علي بالقدرة على الكتاباةا الى حد ٍ ما، الا اني كنت ولا زلت ممن يدعون ويؤيدون النقل، ما دام هذا النقل مفيد
" فالنقل المفيد ابدع" هي عبارة لطالما رددتها انا، وليس من المتصور ان اقصد من عبارتي السابقة " قلم يكتب بحبر غير..... " هو ما فسرته الاخت " وهج" وفي ذات الوقت اردد هذه العبارة " النقل المفيد ابداع" لأنه حينها قد يخرج علي احدهم ، وينعتني بأني اناقض نفسي
ومع ذلك ، شكرا ً على التفسير ، فقد تعلمت اليوم وجها وتفسيراً جديدا ً للعبارة.
اما بخصوصفسأترك المجال قليلا ً لغيري من الاعضاء حتى يشاركنا الحوارشعب من النعاج ينتهي دائما الى تبني حكومة من الذئاب
النعاج : الخوف والجبنشعب من النعاج ينتهي دائما الى تبني حكومة من الذئاب
الذئاب : الافتراس الغدر
المجموعة الخائفة لابد ان تاكلها المجموعة القوية
العبرة رمزية ( وهي سياسية )
ولا أريد الخوض أكثر من ذلك
بعـض الـنـاس عظمـاء لأن المحيطين صِـغـار ..
ليس الفخـر في أن تقهر قـوياً .. بل أن تنصـف ضـعيـفاً ..
مررت ُ من هنا ،،،،
سأنتظر ...... عسى ان يدخل احدٌ غيرنا الموضوع " ولو بطريق الخطأ ، ويشاركنا ،،
ليس الفخـر في أن تقهر قـوياً .. بل أن تنصـف ضـعيـفاً ..
لا تفتخر امام الجميع وتتباهى في أنك
قمت بقهر او النصر على القوي
بل ليكن الفخر لك أنك ساعدت واعطيت حقاً لشخص
ضعيفاً لا يستطيع الدفاع عن نفسه
بعـض الـنـاس عظمـاء لأن المحيطين صِـغـار ..
إن البعض أقل من أن ينظر إليهم ، لكن لأن المحيطين بهم صغارا وتافهين
يخيّل إليك أنهم عظماء ، وهذا كما قال الشاعر :
إذا الحمار بأرض قوم لم يروا .... خيلا بها ، قالوا اغرّ محجـّل ُ
والأغر المحجّل تطلق على إصال الخيل
من رام نيل الشيء قبل أوانه ..... رام إنتقال يلملم وعسيب
يلملم وعسيب ، اسم جبلين عظيمين
من رام نيل الشيء قبل أوانه ..... رام إنتقال يلملم وعسيب
يلملم وعسيب ، اسم جبلين عظيمين
اعتقد ان التكملة هي :
ومستعجل الشيء قبل الأوان ** يصيب الخسارة ويجني التعب
تدور هذه الابيات حول فكرة ان الانسان الذي يرغب بتحقيق هدف معين عليه ان يعد له الاعداد المناسب، ومن ثم يتحلى بالصبر ويجعل الامور تسير كما هي عليه ، ولا يستبق الاحداث ويستعجل الامور ، ويدخل نفسه في متاهات ومغامرات هو في كان في غنى عنها لو صبر وتأنى.
فسبحان الله ! لكل شيء اوان، ومن يستعجل حدوث الشيء قبل ان يكون قد آن اوانه حتما ً سيخيب ولن يجني من كل هذا الا التعب والمعاناة ، ولن يحظى بمبتغاه في النهاية!
فليس من المعقول ان نجني ثمارا ً جرت العادة ان تنضج في تموز ، ونجنيها في ايار ونستغرب لما لم تنضج؟!!!!
ويستفاد من هذه العبارات ان الانسان الكيس الفطن هو من زان الامور واعطى كل شيءٍ قدره وحقه، ثم فكر وقدر المجهود والوقت الذي يحتاجه الهدف الذي يسعى لتحقيقة والتزم به.
العبارة هي
من يعمل المعروف لا يعدم جوازيه .......... لا يذهب العرف بين الله والناس
المفضلات