يااخر المشوار جاءت زينب
فى كفها الكوب وفية الكوكب
مااجمل الصداقة وكان لى صديق اودعتة كل اسرارى كنا
كفرسى رهان كل منا يتفانى فى اثبات المودة للاخر
اذا غبنا تهاتفنا واذا تقابلنا سعدنا ولكن حدث ما قدر وتدخلت
يد عابثة بالفتنة بيننا فانقلب صديقى راسا على عقب وحاولت جاهدا ان استعيدة ولكنة باح بكل اسرارى ونقل كل اخبارى ولااعرف هل كنت انا المخطا فى الاختيار ام انها تصاريف الاقدار وتذكرت قول الشاعر
احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة
فلربما انقلب الصديق الى عدو
فكان اعلم بالمضرة
ويكفينى اصدقائى بالمنتدى
ولهم منى كل الود والتقدير
المفضلات