أخواني ألاعزاء
ان التواجد بينكم يشعرني انني بين اخواني واحبتي واصدقائي ولكن احياناً لا بد لنا من التنحي جانباً للضرورة المستجدة الطارئة ولنستريح على قارعة الطريق لنواصل المسير بعد ان ننال قسطاً من الراحة .
فأنتم الاصدقاء والاخوان والاحباب ولم المس منكم الا ما هو جميلٌ ومفيدٌ وطيبة القلب والروح ، ونظراً لبعض الامور الطارئة
التي فرضت علي اخذ اجازةٍ في هذا الوقت ما غبتُ عنكم طرفة عين ، فا عذروني أحبتي وكلي أمل في ان التقي بكم
بأذن الله تعالى صبيحة ال 25 من تشرين الاول وليعلم الجميع انني احمل في قلبي كل التقدير والاحترام لكل واحدٍ منكم
والى ذاك اليوم استودعكم الله والسلام عليكم
المفضلات