قد لا ابه ما يحدث في العالم ولكن شدة نضري في القضايا العربية والاسلامية واترقب اي خبر يهم القضايا الحساسة وانتقد بالسلب او الايجاب ولكن بالدليل وليس مجرد قيل والقال ولا يهمني القشور السطحية تضييعا للوقت والجهد وفي بلدي عشرات من الاحزاب المعارضة )بين قوسين( مفتوحة لاني متاكد ان لا وجود للمعارضة الحقيقية كما هو الشان في البلدان الاخرى العربية مع يقيني ان علو الاسلام فيها لايجارى ثم اني عندما انتقد في السياسة لا اخاف في الله لومة لائم ومع اي كان وارجع الى الحق ان اخطئت هكدا تعلمت عند من هم اعلى شان مني في السياسة التي اشابت الراس والعباد ولله الامر من قبل ومن بعد
المفضلات