
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اربداويه وافتخر
اجتمع القرطبي وابن كثير والجلالين فى تفسيرهم بالاتي ..
الرجال قوامون (مسلطون ) يؤدبون النساء ومفضلون عليهم
لان الرجل افضل من المرأة والرجل خير من المراة فى العلم والعقل والولاية !
ولهذا اختص الله الرجال بالنبوة.. حتي ذهب بعضهم في نهاية التفسير
لان الرجل خير من المرأة فى الدنيا والآخرة!!!!!!!!!!!!
وقال ابن كثير (1/653) :
( يقول تعالى : "الرجال قوامون على النساء" أي الرجل قيم على المرأة ،
أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت
، " بما فضل الله بعضهم على بعض" أي لأن الرجال أفضل من النساء
، والرجل خير من المرأة ، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال ) انتهي
فهل كل ذلك استنبطة من كلمة قوامون ؟ هذا التفسير يدل على ظلم بين
وما ربك بظلام للعبيد .. فلو قرأنا الاية الكريمة بكل حيادية وشفافية
لا لنزعة ذكورية او انثوية وليس كما يحلو لاهوائنا لوجدنا
قوام فى المعجم الوجيز : القائم على الشأن ومدبر الامر
لا المتسلط ؟ وهناك فرق بالمعنيين كبير
وعلية تكون القوامة كما هو واضح وظيفة وليس صفه
فلا يكون بها الرجل افضل واخير .. بل مؤهل لها لاسباب بينها الله
فجعل الله وظيفة القوامة اى القيام على الامر وتدبير الشأن للرجل
لما فضلة الله من صفات جسمانية وتحملية لاعباء الحياة
وبما انفقوا من اموالهم ..
وعلية تسقط القوامة ان لم يدير شأنها وينفق عليها
ولا علاقة للعقل والعلم بذلك لان المرأة قد تكون
اكثر علما من الرجل وعقلا لان العلم صفات مكتسبة من الحياه
لا من تركيب الجسد واختلاف الاعضاء
هاي تفسيرهااااااااا اخوووووووووووووي
ههههههههههههههههههههههه
تعرفي على رأي عمر بن الخطاب
ما ناقشت عالما" الا غلبته وما ناقشت..... الى اخر الكلمه
اختي الله يرضى عليكي لا تجادلي في معصيه
الدخان بشكل عام معصيه لله تعالى لانها تهلك الجسد
والجدال مفي معصيه اكبر غلط
بعدين انا بنظري النساء المدخنات لا اعتبرهم نساء لانها تفقدها انوثتها
وجهة نظر تعبر عن رأي شخصي
:41::41::41::41::41::41:
ولبكي جزيل الود والاحترام
المفضلات