إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
أنا لها ولكل عظيمة
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
أنا لها ولكل عظيمة
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي
ذل من لا سيف له
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
الحب أعمى
من أحب ولده رحم الأيتام
القلوب عند بعضها
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا
حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا
أول الشجرة بذرة
ربك رب قلوب
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد
لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق
مرآة الحب عمياء
من القلب للقلب رسول
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق نذالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
الغائب عُذْرُه معه
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الناس لبعضها
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن الأيادي قروض
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
إذا ذل مولى فهو ذليل
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل
الاتحاد قوة
الحق ظل ظليل
الحق يعلو ولا يعلى عليه
السلاح ثم الكفاح
السلطان من بَعُدَ عن السلطان
السيف أصدق أنباء من الكتب
المرء كثير بأخيه
المستشير مُعَانٍ
المكيدة أبلغ من النجدة
الناس أتباع من غَلبْ
المفضلات