[1]
قُلوبٌ أَعلَنَت عِصيانَها لِلأديَانِ السّماويّة ..
أعلَنَت أنَها لا تُؤمِنُ بالبِدايةِ ،
و لا تأبهُ للنِهايةِ ،
و أنّ سِرَّ الخَلقِ – فِي قامُوسِها –
سَفسَطةٌ فَلسَفيّة ..
قَالَت بأنَ رِجالَ الدّينِ ، و الدُّعاةِ ،
و حَتّى [ الأنَا العُليا ]
قُضاةُ محكمةٍ تفتيشيّة .. !
ثُم حينَ وَجدَت نفسَها ترفُضُ نِقاشَ الآخرينَ ،
بررت رَفضها – لا بحقيقةِ الحُجّةِ الواهيةِ –
و إنّما بالحُرّيةِ الشخصيّة .. !
و أيُّ حُرّية " ! "
همس الرائعة /
حضورك وطروحاتك دوماً لها رقي خااااص
نستعذب كل عباراتك هنا وهناك بكافة ارجاء المنتدى
لتواجدك رقي بالأسلوب والتخاطب والمشاركات
بارك الله بك وحفظك ياغالية.
00(00(00(
و قُلوب صَمّاء لكنَها تُجيدُ الكَلام ..
شكرا لطرح موضوع قيم جدا
كلمااات حلوووه كتير و مؤثره
يعطيك العافيه همس
ابدعتي
موفقه اختي وفاضلتي 000اطروحه مميزه 000ودمتي همس المشاعر
و في ارتِداءِ الأقنِعة ..
تؤكدُ لَكَ أنّها [ المَسيحُ ]
بينَما يُطلُ [ يهوذا ] خَلفَ العُيونِ اللامِعة ..
تُمطركَ بعباراتِ الثّناءِ ، و الإعجابِ ،
تُلهب الأكُف بالتصفيقِ ..
بينَما تصدحُ مِن خلفِك بسُخريةٍ لاذِعة ..
قُلوبٌ ماهرةٌ في الكذِب ..
حتّى لتظُن أنها أرواحٌ رائعةٌ ،
مُمتعة .. !
و َتخفَى عنكَ الحقيقةُ المُفزعة
همس كل الشكر لطرحك الرائع المميز
سلمتي اختي
المفضلات