أخيرآ أستفاقــــت مـــن حلمهـــا
ولم يتبقى لهى من الدموع شيآ
بكـــــت على ماضيها الحـــــزين
وبكــــت على من ودعت قلبــــه
وبكت على الايام والحظات الجميله
تود أن تعود لذلك القلب الذي عشقها
لترمـــــي نفسها بين أحظانـــه
تمســـــــك سماعــــــة الهاتف
لتسمع همستن من همســاته
لكن
قلبه المحطم يرفضها
ويقول
كيف لك أن تعود بعدما مزقت قلبي
تئن جراحها وتزداد يومآ بعد يوم
فتعود لتحاول مرتن أخرى
تسمـــك سماعة الهاتف
لتسمــــع صوته الجميل
ولكن
صوته
عليل
يعود ويرفضها
فيقول كلماته الساذجه
أرحلي
أرحلي ماعدت أسمعك
ويأته شوق القلوب
فيمسك سماعة الهاتف ليسمع
همساتها
فــــــــــــلا يجـــــــد مـــــــــــن يجيبـــــه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مش بقلمي كاتبها
كاتبها بتلفوني ع ملاحظات
ههههاي
المفضلات