مادا عسايا ان افعل لم تبقى فيا درة الصبر ومناعتي لا تقوى على التحمل وعرفت سر الصبر الدي اصبح علما يقتدى به في المحن والاحن والبومي لم يعد يفد في اشفاء غليلي .ادكر يوم السعد .اليو م الاول كان اجمل دكرياتي معها ورغم العشرة الطويلة لم انسى داك اليوم وهو الوحيد عند تدكره تسقط دمعاي مثل درات الثلج .والان ما جدوى الماضي ان كان يزيد من همومي وشقاي وهناك باب اعتدنا الدخول والخروج منه اصبح نار اتكوى به اليوم لانه اصبح مجلدا ضخما صفحته الاولى اول لقاء وفهرسته اخر وداع.
المفضلات