"
أفكــٍر بـٍكـًٍ حتى هذه
اللحظة ... ماذا عنك ؟
بين الزوايا ألمحك ... وفي المراًيا أراك
وبالهدايا أتذكٍرك ...
أخاطب نفسي بقسٍوة قائلةً لها :
" كفي عن الهذيــٍان / به فهو
لم يعد بـٍعد الآن سوى نزوىًٍ
هل نحن منًٍ رسم مفترق
طريٍقنا
أم كلانا أجبر الآخر بمكلِومة
مشاِّعره أن يضٍع حداً للنهايهـًٍ
إن كنـٍت تؤمًن بأن " العبرة بالنهاية
فأنا أبـٍصم لكـًٍ بأن نهايتٍي
ستـــكون علــى يدينــكـ .
"
"
المفضلات