أن أعظم النكات تعمل على هدم أنماط التفكير المعتادة عند الإنسان مما يقلل من فرص تذكرها رغم أنها أكثر وضوحآ
على أن تطورا مفاجئا غير متوقع في السرد يجعلنا نتذكر النكتة في ذروتها وننسى بداياتها وعلى النقيض من ذلك فإن النكات المبتذلة التي يمكن التنبؤ بببيتها وعنصر التشويق فيها يكون من السهل على المرء تذكرها
فيقول الدكتور دانييل نحن البشر نتذكر المعنى العام أو جوهر المواضيع ولهذا نستطيع أن نتذكر النوادر والحكايات أمابالنسبة للنكات فإن علينا أن نتذكر التفاصيل كالفوارق الدقيقة في التعبير والتوقيت
المفضلات