هذا الموضوع خاص بكم انتم فقط ، موضوع يتحدث عنكم انتم وعن مكانتكم الا من رحم ربي ، موضوع يثبت لكم من انتم ، يثبت لكم مصير من تسير مع الموضى ومع التطور في مجال المكياج وغيرة من الاشياء التي تغضب الله ورسولة
لذلك على جميع الاخوة الشباب عدم الدخول لان الموضوع لا يعنيهم ولا يتحدث عنهم
الي كل فتاة تتابع الاناقة والفسق والفجور الي كل فتاة تغتاب غيرها الي كل فتاة ينطبق عليها كلام رسولنا الكريم
دليل على ان الفتاة لا تحكم لسانها ونفسها ورد هذا الحديث عن رسولنا الكريم ودليل على منزلتهم ومكانتهم يوم القيامة فلو كان الشاب هكذا كان ذكرة الرسول في سياق الحديث الشريف
اليكم ايتها الفتيات نص هذا الحديث وشرحة كما ورد وجاء عن الرسول صلى الله علية وسلم
نساء في النار
عن الامام علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا و فاطمة على رسول الله صلى الله علية وسلم فوجدته
يبكي بكاء شديدا فقلت: فداك أبي و أمي يا رسول الله ما الذي ابكاك فقال صلى الله عليه وآله وسلم يا
علي: ليلة ان اسري بي الى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد و اذكرت شأنهن لما رأيت من شدة
عذابهن
رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها
و رأيت امرأة معلقة بلسانها و الحميم يصب في حلقها
و رأيت امرأة معلقة بثديها
و رأيت امرأة تأكل لحم جسدها و النار توقد من تحتها
و رأيت امرأة قد شد رجلاها الى يدها و قد سلط عليها الحيات والعقارب
و رأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها و بدنها يتقطع من الجذاع و البرص
و رأيت امرأة معلقة برجليها في النار
و رأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها و موخرها بمقارض من نار
و رأيت امرأة تحرق وجهها و يدها و هي تأكل امعائها
و رأيت امرأة رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار و عليها ألف ألف لون من بدنها
و رأيت امرأة على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها و الملائكة يضربون على رأسها و بدنها بمقاطع من النار
فقالت فاطمة: حسبي و قرة عيني اخبرني ما كان عملهن و سيرهن حتى و ضع الله عليهم هذا العذاب فقال
صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي
اما المعلقة بشعرها فانها كانت لا تغطي شعرها من الرجال
اما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
اما المعلقة بثديها فانها كانت تمتنع عن فراش زوجها
اما المعلقة برجلها فانها كانت تخرج من بيتها بغير اذن زوجها
اما التي تأكل لحم جسدها فانها كانت تزين بدنها للناس
اما التي شد رجلاها الى يدها و سلط عليها الحيات و العقارب فانها كانت قليلة الوضوء قذرة اللعاب و كانت لا تغتسل من الجنابة و الحيض و لا تنظف و كانت تستهين بالصلاة
اما العمياء و الصماء و الخرساء فانها كانت تلد من الزنا فتعلقه بأعنق زوجها
اما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فانها كانت قوادة
اما التي رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار فانها كانت نمامه كذابه
اما التي على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها فانها كانت معلية نواحه
ثم قال صلى الله عليه وسلم على آله وصحبه اجمعين :
ويل لامرأة اغضبت
زوجها و طوبى لامرأة رضى
عنها زوجها
وبالنهاية حمانا الله واياكم من نار جهنم وعلى كل فتاة ان تبتعد عن عادات الغرب العادات المسيحية الفاسدة التي تودي بهلاك الانسان اتركوا التطور في امور الزينة لاهلها من المسيحيين واليهود فلهم الدنيا ولنا الاخرة ان شاء الله
المفضلات