لم تكن أيامي بهذه الروعة
إلا حين عرفتك ...
ولم تكن لضحكاتي لحن موسيقي
إلا عندما حدثتك ...
ولم أكن أنا كما أنا عليه الآن
إنسانة تكرهـ الكتمان ..
أصبحت تحكي لك
ما في الوجدان ..
دون خوف ...
أوتردد ...
فقط .. انطلقت فيك وإليك
لأجد في قلبك مكاناً
للحنين ..
وموطناً يحتضنني بشوق
دفين ..
فالشوق بعيني فاضح
والحب بقلبي واضح
لكن ... صمتي شعور
صمت يطغي على الكلمات
والحروف ..
ويتركنا نسافر مع نسمات الأيام
وأمواج الساعات
حتى نجد لتلك المشاعر مستقر
في داخل الوجدان ..
المفضلات