هنا يبدأ الكلام عندي
هنا لامست كلماتك هذه بذات قلبي
فها أنا أنتظر لاكن ماذا أنتظر أنتظره هو ,,,,في ذات المكان
مساءا حيث يغيب الجميع وتنقطع الانفاس ولا يبقى غير أنا وهو
كان بالامس معي لاكنني الان أستيقظ على عدم وجوده
لاكن الى أين ذهب وكيف ذهب دون أن يودعني
أابقى بانتظار أم أنتظر وأشتاق أم أشتاق وأنتظر
هل ما زال يحبني ويتذكرني هل ما زال يريدني
هل غاب رغما عنه أم أنه أراد الغياب ليبتعد عني
لاكن لما يبتعد ألم يخبرني بأنه يحبني رغم كل هفواتي وأنه دائما يلتمس لي الاعذار
لاكنني الان سأنتظر وأنتظر ومهما أطال الغياب سألتمس له الاعذار
كم أنا خائفة أن يكون .......... أمعقول ما أقول ؟؟؟؟؟؟
أتمنى أنه مازال يتذكرني ويقف على أطلالي كما أفعل
فسأبقى أنتظر وأنتظر فأنت قدري الذي لم أختره لاكنني أحبه بكل حالاته
وسأبقى أنتظر رغم ألمه وصعوبته رغم حرمانه لي ومنعي من أن أغفو من شدة التفكير
لاكنني سأنتظر
أعذرني أثارتني كلماتك فرغبت معها بالهذيان هذوت ما خطر ببالي من كلمات
ليس لها وجود لاكنها تشبه واقع الكثير
دمت يا محمود
المفضلات