يا جميلة
مات اليوم الهوى غيلة
وما عاد
شيخاً للقبيلة..
في ساعة الليل
إغتيل
ومُثل بجسده
أُحرق في سراج
ببطىء
دون فتيلة
ياجميلة
مات الهوى
غيلة
قتل الهوى
ولكنك...
انت من أضل سبيلة
سحقا لك
أليس من العدل
مع الضحايا
تكونين
قتيلة...
لا عجب فهي إستنجدت بأحدهم في هذا الموقف العصيب فحملها بعيداً عن موقع الاحداث
يحملها بين يديه وتتمسك به خوفا من السقوط
أدركت أنها في مهب عملية أنتحارية أخرى تستهدف ذلكـ المغفل الذي أنقذها..
المفضلات