الله يسعدك
ويسعد صباحك ومسساكي
الله يسعدك
ويسعد صباحك ومسساكي
يحبون البحر وقت الشروق , أو وقت الغروب ..
و أنا ..أعشقه ليلاً ..
أنزل حافية القدمين ..يدغدغ الرمل الناعم أصابع قدمَي ..
للرمل ليلاً ملمس رائع ..
ذرات الرمل ككل ذرة في جسدي ..
تحمل برودة ليل ممتزجة مع بقايا دفء نهار ..
في الليل , البحر أجمل ..
لا أراه جيداً .. و لكنني أسمعه جيداً ..
أسمع كل موجة ..
أسمعها وهي تركض فرحة ..
تركض بكل ما أوتيت من قوة .. متشوقة هي للقاء الشاطئ ..
و أسمعها وهي ترتد منكسرة ..
تستجمع ما بقي من قوتها ..و تغادر ..
تغادر لتبدأ من جديد ..
يتملكني حنق شديد ..
أصرخ بصوت عالٍ ..أخاطب كل موجة حمقاء :
أرجوكِ كفي ..
ما أغباكِ ..
ألم تفهمي ؟!!
ميت هو .ميت بصخره القاسي أو برمله الناعم ..
تركضين إليه أنتِ ..تدفنين نفسك طواعية في صدره ..
و هو ..في كل مرة
يردك خائبة ذليلة منكسرة ..
تنتابني موجات كآبتي ..
موجات كآبتي التي قد تجتاحني بين الحين و الآخر ..
تؤلمني مشاكلي ..مشاكلي التي لم تجد حلولاً بعد ..مشاكلي التي تبدو حلولها صعبة و بعيدة بمقاييس البشر
تخنقني أحزاني ..
أحزاني التي صبغت حياتي بألوان قاتمة ..
أتذكر قصة موسى عليه السلام ..
أتذكر يقينه ..
أسير وحيدة و أنا أردد ..
كلا
إن قالها عليه السلام لقومه الضعفاء ..
فأنا أقولها لنفسي الضعيفة ..
نفسي التي قد تحاصرها الكآبة فتصبح ضعيفة ..
إن معي ربي سيهدين ..
نعم ما دام الله معي فأنا على يقين أن الفرج قادم ..
أن مشاكلي حلولها وشيكة بإذن الله ..
و الله و اللي اسمو الله
ما رح اعمل هي الشغلة قبل ما هديك تتحقققققق
الساعه والتقويم صديقـآن حميمـآن يذكّران دائما ً
بأن أعمـارنا تهرول الى النهـايه..
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر *** على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كالدخان يعلو بنفسه *** إلى طبقات الجو وهو وضيع
كن للامل مفتاح .. وكن من الهم مرتاح ...
فالحياة ما كلها نجاح ... في ليل مثل ما فيه صباح ...
عمون - (ا ف ب) - تساعد الخربشة التي عادة ما تصنف بوصفها فوضى، في
الواقع على تقوية الانتباه وعلى حفظ النصوص او الخطب بشكل افضل، بحسب ما بينت
دراسة اجراها باحثون من جامعة بلايموث البريطانية نشرت الجمعة.
وطلب من متطوعين ان يخربشوا اي شيء مع الاستماع الى رسالة هاتفية رتيبة، فكانت
النتيجة انهم تذكروا التفاصيل بنسبة 29 بالمئة اكثر من متطوعين لم يكلفوا
بالخربشة.
وطلب المسؤولون عن الدراسة من 40 مشاركا الاستماع الى رسالة لمدة دقيقتين ونصف
دقيقة وهي تضم العديد من اسماء الاماكن والاشخاص مع تكليف نصفهم بالقيام بخربشات
في الاثناء.
ومع انتهاء التوقيت تبين ان هؤلاء الذين قاموا بالخربشة تذكروا 5،7 اسماء
مقابل 8،5 اسماء للذين لم يخربشوا.
واوضحت الاستاذة جاكي اندراد "اذا كان شخص ما يقوم بمهمة مضجرة مثل الاستماع
الى محادثة هاتفية لا قيمة لها، فانه يمكن ان يسرح. وهذا يؤدي الى تشتيت انتباهه
وتدني مستوى ادائه".
واضافت "ان تكليفه بمهمة بسيطة مثل الخربشة، يمكن ان يكفي لمنعه من الاستغراق
في احلام اليقظة، وذلك دون ان يؤثر ذلك على مهمته الرئيسية".
واكدت ان "هذه الدراسة تشير الى ان الخربشة يمكن ان تكون في حياتنا اليومية،
شيئا نقوم به لمساعدتنا على اداء مهمة بشكل افضل بدلا من ان يكون تسلية لا جدوى
منها يجب الامتناع عنها".
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ...
الماضي .... والحب الحقيقي ...
بقول ليش عندي ذكاء حاااااد !!!!
ولا هو من كثر ما بخربش !!! 00(
كركركركركركركركركر
بالمناسبة كلامك رعد صحيح ، وانا بصير معي هيك ...
واحيانا بصير معي ، لما بدي افكر بشيء معين بعمق
بلاقي حالي مع الخربشة بفكر احسن ...
ههههههههههه
يعني ما بحل عنها هي معي وانا معها ...
المفضلات