جاء الى رام الله من بلد التين من بلد التلال الشامخه من تل نابلس جاء بسيط متواضع يحمل في اعماق روحه حب الوصول الى الحلم الى المستقبل المشرق الى خدمة هذا البلد الحبيب الذبيح على مقصلة الاحتلال تعب كد قدم ضحى نقش في الصخر انا الشاب الفلسطيني الذي يقف في وجهه التحدي والصعاب صمد في وجه العاصفه قاوم تدرج من اول السلم بشرف وبامانه وعمل نفسه بنفسه وفرض احترامه على الجميع باخلاقه وبياض قلبه ونظافة يديه حتى وصل الى اعلا السلم بداء موظف عادي في احدى شركات منيب المصري الرجل الفلسطيني العظيم صاحب اللمسه الحسنه في تاريخ الاقتصاد الفلسطيني . تدرج هذا الشاب حتى اصبح مدير للحركه في احدى الشركات ثم مدير شركة افاق للمقاولات ونجح وتقدم وانجح الشركه بادارته واسلوبه المميز في العمل والاداره وتفوق على اعظم الاداريين واكسب الشركه ودخل في مشاريع ضخمه ومربحه وتخدم الناس والارض ومن ثم اصبح مدير تنفيذي لمجموعة المناره وهي عباره عن مجموعه من الشركات الضخمه وتخدم الاقتصاد الفلسطيني وهو الان عضو ملتقى رجال اعمل فلسطين وهو لا يتجاوز 26 وعشرين ربيعا هو ناجح بمعنى الكلمه هو اداري فذ انسان صادق مع نفسه ومع الناس مخلص في عمله ال ما لا نهايه هو سامر راتب الصيفي (ابو وديع) ابن بلدة تل بن احد الاسرى المحررين الابطال هنيئا لك هذا النجاح يا اخ سامر وفي الختام لا بد من كلمة حق تقال ان وراء كل عظيم امراة كل التحيه لكي اختي ام وديع لانك من اهم الاسباب التي اوصلت زوجكي الشاب الى هذا النجاح انا اقدم لكم اعزائي هذه الشهاده لاني بصدق اتمنى من كل قلبي ان اكون مثل هذا الشاب وهو مثل اعلا لكل شباب فلسطين ويثبت للعالم ان الشاب الفلسطيني قادر على العطاء الى الابد دون كلل او ملل ويستطيع ان يواكب التطور ويتطور عليه وشكرا
المفضلات