اربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــد
,
,
,
,
,
الخصــــــــــــــــــاونة
اربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــد
,
,
,
,
,
الخصــــــــــــــــــاونة
( ان اكرمكم عن الله اتقاكم )
عماد الحويطات / بلدة الحسينية / محافظة معان/الاردن
محافظة معان
إن محافظة معان التي هي أشبه ما تكون بمتحف طبيعي للحضارة والثقافة والسياحة ، وهي أحد أجزاء الوطن الأردني العزيز الذي ما فاخر ليوم من الأيام بأكثر من تاريخه الضارب بجذوره في الأعماق وحاضره الزاهر ومستقبله المشرق وإنسانه المنتمي الشجاع في محافظة معان والتي تنبسط على جزء واسع من مساحة الوطن جمعت كل معاني الخير والعطاء والعزة والآباء ، بتاريخه يزهر بصفحات خالدة ومجيدة فعلى أرضه بنى الأنباط مدينة الأنباط التي نحتوها من الصخر الوردي الخلاب وأقام غيرهم ممن عمرو هذه الأرض القلاع الحصينة في الشوبك ومعان والمدورة وعنيزة وانتشرت بين جبالها وبواديها بقايا عدد كبير من المدن والقرى الأثرية التي سكنها أناس عاشوا عليها حينا من الدهر.
وشهدت أراضيها العديد من الأحداث والمواقف التي ارتبطت ارتباطا وثيقا بالعروبة والإسلام فقد كان فروة بن عمرو الجذامي – أمير معان – أول من اسلم واستشهد من أهل الشام وشهدت منطقة أذرح التحكيم بين أبي موسى الأشعري مندوب علي بن أبي طالب – – وعمرو بن العاص مندوب معاوية بن أبي سفيان ، وتشرفت أرض المحافظة بمرور عدد من النبيين والصحابة المجاهدين في قتالهم ضد الشرك والبغي والعدوان واستمرت الأحداث تتوالى حتى انبلج فجر التاسع من شعبن عام 1334هــ ، الموافق العاشر من حزيران سنة 1916م ، يوم أطلق الشريف الحسين بن علي شريف العرب ومليكهم الرصاصة الأولى في وجه القهر والظلم والاستبداد إيذانا ببدء الثورة العربية الكبرى التي كان لفرسان المحافظة وأهلها دور مشرف وفعال في جميع مراحلها وساحاتها وصباح يوم الحادي عشر من ربيع الأول عام 1339هــ ، الموافق للحادي والعشرين من تشرين الثاني سنة 1920م ، كانت المحافظة وأهلها والأردنيون جميعهم في استقبال الأمير عبدالله بن الحسين ولتكون الانطلاقة وبداية البداية في بناء الوطن الأردني المتحضر النموذج حيث اتخذ سموه مقرا له في معان واسماه ( مقر الدفاع الوطني ) وصدرت أول صحيفة آنذاك تحت اسم ( الحق يعلو)
الموقع تقع محافظة معان في الجزء الجنوبي للملكة الأردنية الهاشمية وتبعد مسافة (210) كلم عن العاصمة عمان .
الحدود من الشمال: محافظتي العاصمة والطفيلة من الجنوب : المملكة العربية السعودية من الشرق : المملكة العربية السعودية من الغرب : محافظة العقبة
التضاريس تتميز محافظة معان بتنوع تضاريسي وينقسم السطح الطبيعي إلى وحدتين طبيعتين هما : 1. الصحراء : وتشكل ما يقارب (95% ) من مجموع مساحة المحافظة ويغلب على صخورها الحجر الرملي . 2. الجبال : ( وهي ما تعرف بسلسلة جبال الشراة ) وتشمل هذه المنطقة القسم الغربي من المحافظة وتشكل جبال الشوبك والبتراء مركزها الرئيسي
المناخ
يسود المناخ الصحراوي في المناطق الشرقية من المحافظة بينما يسود مناخ إقليم البحر الأبيض المتوسط في المرتفعات الغربية ، ويبلغ معدل درجات الحرارة في أشهر الصيف حوالي ( 36) في المناطق الصحراوية ، و( 29) في المناطق الجبلية في حين يكون معدل درجات الحرارة في أشهر الشتاء (2) في المناطق الصحراوية ، و(4) في المرتفعات الجبلية ويتراوح معدل سقوط الأمطار بين ( 50ملم ) في المناطق الصحراوية و ( 250ملم) في المناطق الهامشية و ( 500- 750) في مناطق جبال الشراه الغربية .
المساحة تبلغ مساحة المحافظة 33163 كم
السكان يبلغ عدد سكان المحافظة 104299 نسمة
التقسيمات الإدارية
1- لواء القصبة ومركز مدينة معان و يتبع للواء قصبة معان الاقضية التالية :
1/ قضاء أيل
2/ قضاء الجفر
3/ قضاء المريغة
4/ قضاء اذرح
2- لواء البتراء ومركزه وادي موسى 3- لواء الحسينية ومركزه الحسينية 4- لواء الشوبك ومركزه الشوبك
الدوائر الانتخابية تضم محافظة معان الوائر الانتخابية التالية :
الدائرة الاولى :
لواء القصبة باستثناء بدو الجنوب وخصص لها نائبين مسلمين الدائرة الثانية لواء الشوبك باستثناء بدو الجنوب وخصص لها نائب مسلم الدائرة الثالثة لواء البتراء باستثناء بدو الجنوب وخصص لها نائب مسلم
التعليم العالي
جامعة الحسين بن طلال تأسست سنة 1999 م كلية معان الجامعية تأسست سنة 1989م كلية الشوبك الجامعية تأسست سنة 1980م
المواقع التاريخية والطبيعية
• قلعه معان (( السرايا )) : من آثار الدولة العثمانية الباقية حتى الآن ، تم إنشائها عام 1566 م. زمن السلطان سليمان القانوني بأبعاد ( 24 * 22 )متر ، يتبع لها بركه كبيره استغلت لتجميع المياه وجاء بناؤها لتلبي حاجه الحجاج ولاتخاذها مقراً للجنود العثمانيين .
• بركه الحمام : خربه غسانيه على بعد 2 كم. شرقي معان وفيها يمكن مشاهده بقايا ابنيه تقع على تله صغيره تتناثر فوقها قطع الزجاج والفخار ، بالقرب منها تقع بركه الحمام وهي بركه مربعه الشكل طول ضلعها 70 متر بعمق 7 امتار استعملت لتجميع المياه القادمه من الشراه عبر قنوات لا تزال ماثله للعيان لري المناطق المزروعه حيث يروى ان المنطقه كانت مزروعه بأصناف كثيره من الخضار والفواكه .
• قصر الملك عبدالله : يقع القصر على بعد 3 كم . جنوب معان حيث يعد من أهم المواقع الاثريه بعد ان اتخذه الأمير عبدالله مقراً له خلال قدومه من الحجاز في 21/11/1920 م. وقد اتخذت فيه قرارات كانت الحجر الأساس في بناء الأردن الحديث ، وق حول الآن إلى متحف .
• القناطر : إلى الجنوب من معان بنيت القناطر على شكل اقواس من الحجاره يكتنفها الظلام وكانت تشكل منظراً رائعاً حيث يسير الماره فيها بطول 500 م .لا يرون الشمس وفجأه تطل عليهم السرايا ( قلعه معان العثمانيه ) ، قامت البلديه بإزالتها في مطلع السبعينات مما افقد معان أجمل آثارها العثمانيه واصبحت اثراً بعد عين !!!!
• قصر البنت : يقع على بعد 3 كم إلى الشرق من معان تشير الدلائل إلى انه اموي وواحد من القصور التي شيدوها في الصحراء الاردنيه ، تم بناؤه على شكل مربع واستعملت فيه بعض العقود يشغل مساحه 12 * 15 م. بقي جاثماً إلى اواخر السبعينات حيث هدم واخرجت الحجارة الكبيره ويعود ذلك إلى ظن الناس بوجود ذهب فيه !
• بساتين معان الحجازيه والشاميه : تقع بساتين معان الحجازيه في الجنوب من مدينه معان وتقع بساتين الشاميه في المنطقه الشماليه منها ، تعتمد البساتين على المياه المرويه وتشكل المتنفس الوحيد لأبناء معان وتشتهر بالرمان والتين والقرايس والمشمش .
الينابيع والعيون والآبار في معان
• الطاحونه : بئر ماء يقع إلى الغرب من معان وعلى بعد 4 كم يماز بغزارة مياهه ، وقد عملت بلديه معان على توسيعه وصيانته بما يتلائم مع حجم السكان وحاجتهم للمياه .
• نبعه الضواوي : سميت بهذا الاسم لشدة صفائها ، حيث يقولون انها ( تضوي ضوي ) تقع في الجهه الغربيه من معان وعلى بعد 1 كم ، تتصف بغزارة المياه ويقال انها نبعه رومانيه ، تمت عدة عمليات صيانه لها وعلى فترات ، وبقيت تغذي بساتين معان الحجازيه إلى عام 1966 عندما حدث ( السيل ) ، والى الآن لم تتم عمليه صيانه لها .
• عين سويلم : سميت بهذا الاسم نسبه إلى المهندس الذي اشرف على عمليه فتحها من قبل الدوله العثمانيه ، تقع في الجهه الجنوبيه من معان ولا تزال لغايه الآن تروي بساتين معان الحجازيه .
• النجاصة : سميت بهذا الاسم لأنها تشكل حبه اجاص في قاع صخره وهي قديمه جدا لا يعرف لها تاريخ ، وقد ذكرها الرحاله جورج فالين خلال زيارته لمعان بقوله : ( انها تروي عده بساتين ) .
• الغدير : يقع في معان الشامية إلى الشمال من معان ، سمي بهذا الاسم لأن المياه تغدر فيه قبل ان تنساب إلى البساتين ، يبلغ طوله 12م *8م بعمق 3م .
بئر المزراب : يقع في منطقه معان الشامية ، يصب في بركه المزراب ، يروي بساتين الشامية .
بئر الخماسي : يقع في منطقه الشامية ، يمتاز بغزاره المياه كونه يقع في منطقه منخفضه للغاية ، تعطل منذ السيل 1966 .
البتراء
الخزنة البتراء درة الأماكن التاريخية والسياحية في الأردن، إنها قبلة أنظار السائحين في كل أنحاء العالم، فهي المدينة الوردية المنحوتة بالصخر، ذات الحضارة العريقة التي أنجزها العرب الأنباط قبل أكثر من (2000) عام. إنها كنز من التاريخ والحضارة والفن، فهي فريدة في هندستها وسدودها وقنوات المياه المدهشة، تكمن الدهشة في هذه المدينة العظيمة في الممرالضيق المشقوق في الصخر والذي يفضي بالزائر اليها إلى اكتشاف حقائق هذه المدينة الرائعة بدءاً بالخزنة التي تمثل نموذجاً فريداً للنحت على الصخر الوردي، فبعد أن يجتاز السائر هذا السيق الصخري الذي يمتد أكثر من كيلومتراً وترتفع جدرانه إلى علو يصل أحياناً الي 200م يطالعه مشهد مدهش للخزنة المنحوتة بالصخر والمصقولة بدقة فائقة في الصخر الوردي الذي أن طالعته أشعة الشمس عكست طبقاً مدهشاً من الألوان المختلطة وبعد معاينة هذه التحفة المعمارية الفريدة تجتذب الزائر مواقع مذهلة تؤهل هذه المدينة لأن تكون واحدة من عجائب الدنيا القديمة والحديثة معاً. فهناك المباني المنحوتة بالصخر إلى جانب الحمامات والمعابد وخزانات المياه والأبواب الضخمة المقوسة والشوارع المبلطة المحفوفة بالأعمدة الرائعة والرسوم الصخرية الفاتنة ثم المسرح الذي يتسع لأكثر من (300) مشاهد إلى جانب دير ضخم ذي ارتفاع شاهق شيد في القرن الأول للميلاد. وقد تم إفتتاح متحف أثري عصري يتيح للمشاهد معاينة بعض الأثاروالقطع والأدوات الأثرية التي تم إكتشافها في هذه المدينة النادرة المثال في العالم. وإلى جوار البتراء تم إقامة مقام متواقع لما يظن بأنه ضريح للنبي هارون أخي موسى عليهما السلام ويقوم هذا المقام على قمة جبل دعي بإسم جبل هارون يقع ضمن سلسلة جبال الشراه. قلعة الشوبك
قلعة الشوبك تقع قلعة الشوبك على ارتفاع 1330 م عن سطح البحر و تبعد حوالي ساعة عن مدينة البتراء على الطريق الصحراوي ويعتقد بأن منطقة الشوبك سكنت في الفترة الادومية ثم اعيد ترميمها في الفترة النبطية، ويبدو انها استخدمت كدير صغير للرهبان حتى اعاد بناءها الامير الصليبي بلدوين الاول حاكم الرها ومن ثم ملك القدس وذلك في عام 1115 م وقد اطلق عليها) مونتريال( تضم القلعة تسعة ابراج منها الدائري والمستطيل والمربع ، تزينها الكتابات والزخارف من الخارج ومدخلها الرئيسي في الشرق[/color][/size][/font]
من الرمثا إن الناظر في التاريخ يجد انه على روابي الرمثا قد زهت حضارات كانت رافدا من روافد الحضارة الإسلامية العريقة في بلاد الشام وتفاعل تلك الحضارة مع الحضارات الأخرى في مصر والعراق والجزيرة العربية.
إن الناظر في تاريخ المدن الأردنية يجد افتقار للمعلومات عنها في اغلب الأحيان ومن هذا المنطلق أردنا إن نكتب موجزا تاريخيا عن مدينتنا الغالية الرمثا وفاء منا ببعض حقوقها علينا
انا بكر شديفات
من المفرق
من المفرق طلو النشامى ***** شجعان وكلهم شهامه
ومن المقطع هاض بتعرف المفرق واهلها
يعطيك الف عافية
شااااكرين جهودك الراااااائعة
تحيااااتي .... !!!
انا من الزرقا وبكفي اني من الاردن
انا من اربد
انا من الكرك
بدايه شكرا على الموضوع
وانا من عجلون
تقع محافظة عجلون في الركن الشمالي الغربي من العاصمه اﻷردنية عمان على بعد 76 كم ويحدها من الشمال والغرب محافظة اربد والتي تبعد عن المدينة 32 كم ويحدها من الشرق محافظة جرش وتبعد عن مدينة جرش 20 كم ويحدها من الجنوب محافظة البلقاء وتبعد عن مدينة السلط 72 كم.
تشتهر بجوها المعتدل صيفا البارد شتاءا، كما تتميز بطبيعتها الخضراء الكثيفة مقارنة مع المحافظات اﻷخرى في المملكة.
تبلغ مساحة محافظة عجلون حوالي 419،635،000 متر مربع. تعتبر مدينة عجلون مركز المحافظه وجاءت تسمية عجلون جاءت من لفظ سامي ارامي قديم نسبة إلى أحد ملوك مؤاب اسمه عجلون عاش قبل الميلاد وان تسمية عجلون بجلعاد القديمه جاءت من التسميه الساميه حيث زار عجلون بينامين التطيلي وهو رحاله اندلسي عام 1165م وجلعاد تعني الصلابة او الخشونة وهي تسمية تتفق مع طبيعة المنطقه وتعتبر عجلون حلقة الوصل بين الشام وساحل البحر المتوسط ومنطقة استراتيجيه بين ارض الفرات وارض النيل وقد ادرك هذه المكانه ذات الاهمية القائد صلاح الدين الايوبي حيث امر أحد قادته عز الدين اسامه ببناء القلعة على قمة جبل عوف والتي ترتفع 1000 م عن سطح البحر. وقد برز في منطقة عجلون عدد من الادباء والشعراء والعلماء فكان منهم الاديبه عائشه الباعونيه والعالم إسماعيل العجلوني هذا ولم يدع الرحاله ايامهم في جبال عجلون امثال ابن بطوطه وغيره دون ان تنطق الالسن والشفاه بما راته العيون وانطبع في الانفس وانشرحت له الصدور فكان كلامه صوره صادقه عن حياة البلاد الصوره التي يمكن من خلالها استرجاع التاريخ واستذكار الماضي واستقراء الواقع .
ان جمال جبال عجلون وروعة وديانها وبهاء اشجارها اكسبها وصفا ملاصقا لم تغيره الاحداث ولم تزده الايام الا جمالا عشقته العيون ونطقته الالسن والشفاه . فاينما ذهب السائح والزائر يجد المكان المريح والهواء النقي لما تتمتع به المحافظه من مواقع الاصطياف الجميله مثل: غابات المرجم و غابات اشتفينا وجبال عجلون وعين القنطره ووادي عجلون كفرنجه ومنطقة شلالات ازقيق (حلاوه) ومنطقة وادي عرجان ومنطقة وادي الريان ومنطقة وادي راجب واماكن كثيره يصعب حصرها .
المفضلات