بين ليلةٍ و ضُحاها
تحَرك نبضُ قلبَي إلا رُؤياها
والشُوق أصبَح يَشتدٌ عند ذِكراها
فأنا المُتيمُ في هَواها
فَهِيَ روحي الذي أتنَفسُها وهَواها
هل تعلمينَ أني أُسافرُ في بَحرِ عَينيكِ دونَ يقين
وأتركَ عقلي ورائيَ و أركضُ خلفَ جُنوني
أيا عشيقتً تمسك الروح بين يديها
سألتُكِ باللهِ لا تتََرُكيني
فَهل يستطيُع المُتيمُ بالعشقِ أنَ يسَتقيمُ
وما هَمي بالعشقِ أن يَستقيمُ
وما هَمي إذا خرجتُ من الحُبِ حياً
وما همي إذا خرجتُ من العشِقِ قتيلاَ
العاصفة !
المفضلات