في داخلي مخزون *** وفي أعماقي مكنون*** في روحي حنين *** وفي قلبي أنين*** أسأل نفسي هل ياترى*** أنا سعيد أم حزين *** هل هي حالة حب *** أم أرق وتعب *** فما هو السؤال *** وكيف هو الحال *** ففي كل حال *** هي دنية عجب
أنـا يا سيدي قلم بلا حبر على ورقاً يرسمك مثل
الملائكة وكـ روايات القصص غلافها بشموع [الامل ] البعيد
انـا يا سيدي الناقوس المنادي باسمك
ابحث لعلي المح طيفك المتهادي كـ بياض الثلج
أنـا يا سيدي من احدث قمري المضيء
توالت الأيام
و مازال العطر عالقاً ... بأيامي ...
أشمّهُ كل صباح ...
...
لن أسمح بإزالته مهما ..
..
إعتبرته حقاً أملكه ..
أيحق لكِ معارضتي ... !!
كرهت الحب واشواقه
لانني لم اجد منه سوى العذاب
والالم...
والدموع الساكبه..
انتظار.. انتظار والى متى سننتظر
والعمر يمضى ونصبح في صفحات الذكريات
لاشئ....
فلذلك يجيب ان نبي جسور الحب
من كل جوانب حياتنا...
/
\
أحبك
أحبك
أحبك
أحبك ياكُل صباحي
يانور يشع بِ حياتي
أحبك
حتى أمتليء
حباً لك
&
ليس المهم ان نهوى المهم ان يشعر بنا
من نعشقه.........
لان الحب من طرف لايدوم طويلا
نظل نتعذب من اجل لحظة لقاء نتمناه
وفي نهايه لاشئ نحصل عليه
سوى الالم..........
/
\
..{ هي شوقي أمشط الطريق جيئة" وذهابا" إليها }..
&
.
.
على أمتداد البصر في هذه الصحاري
لا أجد إلا نسمات هواء عابرة
تُدغدغ مشاعري ..
وجدائل الشعر ..
وتأخذني إلي روح أصبحت
مقيمة بدمي ..
.
.
أمام جدار الوقت يتكسر الأمل ..
.
.
وخزات الحنين تركلني
منذ الصباح الباكر ..
فلله ما أجحدك من زمن ..
..
صدمة الزمن .. كانت الأجدر بي حقاً ..!!
كانو هنــا .. ومنذ أن غادرت غادرو لحاقاً بها ...!!
أقسم أنني أُحبُها كما هم ..
أكان عقاباً .. لقلمِ لعين أُبتليت به تلك اللحظة ..!
وياعفو الإله بعبده.. ألم يمنحك العفو لتعفو..!!
... شعور يراودني أكنت أنا مجرد صداقةٍ على هامش الحياة ..
( كنتُ أُقدس معنى الصداقة ...)
المفضلات