تـبْـاً لِـ. مَوتٍ لَـمّ يَشّـتَـهِـينِـي بَـعـدّ
فَـمّـا عُـدتُ وَالله أُطِـيـقُ الـبَـقَـاءْ
وَأُقْسِمُ بـِ. أَنِي أنْـتَـظِرُهُ بـِقَلّبٍ يَضُجُ لَهُ شَوّقَاً كَـ. الرَعدّ
فَـ. يَا رَبْ السَمْآء . .
... ... لا تَحْرِمنِي مَـطّـلَـبِـيْ فَقدْ اشتقت لِ لُقياكَ يَا الهِيْ
المفضلات