قال رسول صلى الله عليه وسلم
أضَلَّ اللهُ عنِ الجمعةِ مَنْ كان قبْلَنا ، فكانَ لِليهودِ يومُ السبْتِ ، وكانَ للنصارَى يومُ الأحَدِ ، فجاء اللهُ بِنا ، فهَدانا اللهُ لِيومِ
الجمعةِ ، فجَعلَ الجمعةَ والسَّبْتَ والأحَدَ ، وكذلِكَ همْ تَبَعٌ لنا يومَ القيامةِ ، نحن الآخِرونَ من أهلِ الدنيا ، والأوَّلُونَ يومَ
القيامةِ ، المقْضِي لَهمْ قبْلَ الخلائِقِ
الراوي: حذيفة بن اليمان و أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1017
خلاصة حكم المحدث: صحيح
احببت ان انقل لكم هذه الابيات الشعريه لانني احبكم في الله
وهي قيلت في حب الله عز وجل
عرفت الهوى مذ عرفت هواك
واغلقت قلبي عمن سواك
وبت اناديك يا من ترى
خفايا القلوب ولسنا نراك
احبك حبين حب الهوى
وحبا لانك اهل لذاك
فأما الذي هو حب الهوى
فشغلي بذكرك عمن سواك
واما الذي انت اهل له
فكشفك لي الحجب حتى اراك
فلا الحمد في ذا ولا ذاك لي
ولكن لك الحمد في ذا وذاك
واشتاق اليك شوق النوى
وشوقا لقرب الخطا من حماك
فأما الذي هو شوق النوى
فنار حياتي غدت في ضياك
واما اشتياقي لقرب الحما
فما ترى الدموع لطول نواك
فلا الحمد في ذا وذاك لي
ولكن لك الحمد في ذا وذاك
منقول ..
المفضلات