{ إنَّ الحسناتِ يُذهبنَّ السيئات }
اغمر سيئتك ببحور الحسنات حتى تزول
{ إنَّ الحسناتِ يُذهبنَّ السيئات }
اغمر سيئتك ببحور الحسنات حتى تزول
نحن نتقابل مع الناس كل لحظه ..
ولكننا لا نتقابل مع أنفسنا إلا نادراً !
ولنفسك عليك حق”
احتسبوا على الله كُل شيء تفعلونه ، بسمة لصديق سُؤالًا عن الحَال أو حتى خدمة صغيرة كَكأسِ ماء تمدّونه لأحدهِم ، فَفي كل كَبد رطبة أجر ..
الصبر الصبر الصبر
قيل ليوسف بن أسباط : بأي شيء تدعو إذا ختمت القرآن . فقال : أستغفر الله ؛ لأني إذا ختمته ، ثم تذكرت ما فيه من الأعمال خشيت المقت ، فأعدل إلى الاستغفار والتسبيح .
يقول ابن الجوزي رحمه لله:إذا أبغض الله شخصا تركه متخبطا في كل حـْـْال،ولم يخلق له همة لطلب المعالي،وَشغله بالرذائل عن الفضائل والعياذ بالله
كان ابن المنكدر رحمه الله إذا بكى مسح وجهه ولحيته من دموعه ويقول بلغني أن النار لا تأكل موضعا مسته الدموع ."
عندما ترى أحداً مجتهداً في العبادة ، لا تقل أنه متشدد بل قُل عَرف الغاية التي خُلق من أجلها .”
هؤلاء غرباء في زمن الفتنه
نحن اليوم أشد ما نكون حاجة إلى التوبة والاستغفار والإنابة والاعتذار ؛ لأن زمننا هذا قد امتلأ بالذنوب والمغريات
وكثرة الشهوات والشبهات ، حتى انطمست البصائر والأبصار، وشغل الناس عن ربهم مشاغل الليل والنهار
إلا من رحم العزيز الغفار .
عنِ ابنِ عمرَ، قالَ: إن كنَّا لنعدُّ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في المَجلِسِ الواحدِ مائةَ مرَّةٍ: ربِّ اغفر لي، وتُب عليَّ، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1516
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّك أَنْتَ التَّوَّابُ الْغَفُورُ , ربّنا ظلمنا أنفسنا، وإن لم تغفِر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
مآ آسَھل الذِكر ۈمّا اعظمٌ الأجَر ..
سبحان الله وبحمدھ سبحان الله العظيم"
المفضلات