السلام عليكم
حبيت قدم لكم في اول مشاركة لي في هذا المنتدى
موضوع لازم الكل يكون عنده وعي كامل فيه
شجرة المورينجا او المعجزة
وندعو المهندسين الزراعين و الجهات المعنية بالتركيز على هذه الشجرة في الاردن لما لها من فوائد لا تعد لا تحصى
فعلى سبيل المثال تم انشاء جمعيات قومية في مصر لزراعه 50 مليون شجرة من المورينجا
[img][/img]مورينجا إسم شجرة تتميز بالآتى
(1)
تنقية المياه :معالجة مياه الشرب ومياه الصرف
(2)
إستخدامات طبية :ورد عنها في الطب الشعبي الهندي أنها تعالج 300 مرض, لإحتوائها على الحمض الدهني الغير مشبع مثل حبة البركة
(3)
:غذاء
للإنسان :يستخلص من " جميع " أجزاء الشجرة مواد غذائية عالية القيمة وتطبخ أورقها كالسبانخ ونسبة الحديد بها أكثر
للحيوان :يصنع منها علف جيد للحيونات
أسماك:تم إستخراج غذاء للأسماك في نيكاراجوا من الشجرة
النحل:نظراً لنضارة الزهرة " طول العام " أصبحت مرعى مفضل للنحل
(4)
إستخدامات زراعية:- جذور الشجرة المتشعبة مثل " الشمسية " تزيد نسبة الرطوبة في التربة حتى في أوقات الجفاف.- تستخدم كحاجز للرياح والأتربة بين القطع الزراعية وتلقى بظل كبير نظرا لإرتفعها؛ قد يصل لـ 12 متر.- يستخرج منها سماد أيضاً
(5)
:الصناعة
الزيت: لأن ورقها يحتوى على نسبة 40 % من زيت يضاهي زيت الزيتون
الورق: من خشب جزع الشجرة.وقود: من الزيت والخشب
النسيج: خشب الشجرة المميز يساعد في صناعة ألياف معينه تستخدم في النسيج
مشروبات: تقوم بعض الشركات الأسيوية بصناعة مشروب منعش مثل المشروبات الغازية
مستحضرات التجميل: من الزيوت وتطحن بعض الأجزاء لصناعة بودرة تجميل
و لها فوائد كبيره مثل
1- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.
2- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.
3- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.
4- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.
5- أما السيقان فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.
6- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.
7- أما جذور المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.
التجربة تثبت فاعلية غصن البان في تنقية الماء وتعقيمة
رشفة الماء هي حياة الإنسان وسر بقاء الخليقة، ومشكلة ندرته لم تعد المشكلة الوحيدة التي تهدد حياتنا، بل الحصول على كوب ماء صحي ونقي وآمن هي معضلة هذا القرن، فلا يخفى علينا مدى ضرر المواد الكيميائية المستخدمة في عمليات تنقية وتعقيم المياه على صحة الإنسان.
والجديد هو ما خرج به الفريق العلمي بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة بالتعاون مع محطة مياه الجيزة بمصر، حيث أثبتت الأبحاث وجود بديل آمن صحيا وبيئيا يستخدم في تنقية وتعقيم المياه، يغني تماما عن كبريتات الألومونيوم (الشبّة) والكلور، فمن الممكن تنقية المياه طبيعيا باستخدام المستخلص المائي لبذور أشجار غصن البان (المورينجا) ذات الكفاءة العالية في تنقية المياه، خاصة أنه قد ثبتت الأضرار الصحية للشبة والكلور على المدى الطويل.
سبل من الطبيعة لتنقية آمنة
كوب مياه آمن ورخيص
يوضح الدكتور محمد أحمد شعبان رئيس الفريق البحثي وأستاذ بحوث المياه ورئيس شعبة البيئة بالمركز القومي للبحوث، أن مشكلة توفير مياه للشرب تكمن في الحاجة لإضافة العديد من المواد الكيميائية لتنقيتها، مما يجعلها تمر بمراحل تتنوع وتختلف تبعا لطبيعة المياه المعالجة، والمواصفات القياسية المرغوبة.
ويأتي الأوزون واليود وبرمنجنات الألومونيوم على رأس المواد المستخدمة في عمليات التنقية، فضلا عن الكلور المضاف للتطهير والتعقيم، وذلك على الرغم من ثبوت أضرار تلك المواد الجسيمة على صحة الإنسان وارتفاع تكاليفها، مما يحد من قدرة الدول النامية على شرائها، وبالتالي توفير المياه النقية للسكان.
وقد ثبت أن إضافة الكلور من أبرز مسببات الأمراض السرطانية، وزيادة تركيز الألومونيوم في مادة الشبة يؤدي إلى زيادة احتمال الإصابة بالـ"الزهايمر"، والعديد من السلبيات التي أبرزت الحاجة لاكتشاف بدائل طبيعية.
فللحصول على مياه نقية بأقل تكلفة خرجت البحوث بعدد من المواد الطبيعية الجديدة منها بذور المورينجا والمشمش والخوخ واللوبيا والذرة والبامية، مما يفتح باب الأمل لمواجهة التزايد المستمر في معدل الاحتياج للمياه النقية الصالحة للشرب نتيجة النمو السكاني المطرد، فلا يزال أكثر من 1.2 مليار نسمة على مستوى العالم يعانون نقصا حادا في إمدادات المياه برغم التقدم الهائل في تكنولوجيا معالجة مياه الشرب.
المفضلات