اشكر مرور جميع الرائعين وكل الاحترام للأراء الطيبه المقدمه منكم
اشكر مرور جميع الرائعين وكل الاحترام للأراء الطيبه المقدمه منكم
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
هى المشكله وقعت وخلص لو كان من اول قبل وقوع المشكله اخذت بتعاليم الاسلام ما كان يلى حدث صار لكن ما نقدر نحكم على الموضوع من بعد الاصح ان تسئل اختها دون اللجوء الى زوجها لربما كانت الاخت لها يد فى الموضوع وبعد فهم الحقيقه من اختها تبدأ مع زوجها فى الكلام على اساس ما قالته اختها وهيك يا اما تتطلق هى وياخد اختها او بضلوو التنتين فى بيت اهلهم
هههه هاد جزء من الحل
أخي محمد الدراوشه بالمختصر المفيد هو اننا ابتعدنا عن تعاليم ديننا الاسلامي وهناك الكثير من القصص الواقعية
بمثل هذه المشكلة التي اعتبرها كبيرة وكبيرة جداً وليس من السهل الالمام بجوانبها والتكلم بها امام الجميع والتي في
نهاية الامر سيكون لها درب واحد العياذ بالله .... زنا الاقارب .
ويقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف
إيَّاكم والدُّخولَ على النِّساءِ . فقالَ رجلٌ منَ الأنصارِ : يا رسولَ اللَّهِ ! أفرأيتَ الحموَ ؟ قالَ : الحموُ : الموتُ
الراوي: عقبة بن عامر المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1171
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وأنقل التالي لعل به من الفائدة ما نستفيد منه جميعاً
* الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأسلم في مثل هذه اللقاءات العائلية أن يفصل بين الرجال والنساء بحيث يخصص مجلس لكل منهم منعاً للفتنة ودفعاً
للمفسدة، لكن إن اجتمع الرجال بالنساء في مثل هذه اللقاءات فيجب على كل منهم أن يتأدب بآداب الإسلام؛ فلا تخضع
النساء بالقول كما قال الله تعالى:
{فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَض} [الأحزاب:32].
ولا يتحدثن مع الرجال بلا حاجة وإن وجدت الحاجة فبقدرها، ويلتزمن بالحجاب الشرعي، وكذلك يلتزم الرجال بغض
أبصارهم عن النساء وترك الحديث معهن بلا حاجة أيضاً، ويجب أن لا يجلسوا قريباً من بعضهم بحيث يلمس الرجل
المرأة الأجنبية عنه، فإذا لم تراع هذه الآداب -كما هو ظاهر في مثل الحالة المسؤول عنها- كانت هذه المجالس
مجالس محرمة آثمة، وأهلها عاصون لله متعرضون لعقوبته.
** الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن المرأة مأمورة شرعاً بالتزام الزي الإسلامي السابغ مع الأجانب، وسواء في ذلك من تعتبره منهم بمثابة أبيها ما لم
يكن زوجاً لأمها، وكذلك من تعتبره أخا لها لكونه زوج أختها، فكل هؤلاء أجانب لأنها محرمة على زوج أختها حرمة
مؤقتة .
(حيث لا يجوز له الجمع بينها وبين أختها كزوجتين تحته، ولكن يجوز له الزواج بها عند موت أختها، أو طلاقها منه).
انتهى النقل .
مشكور اخي ولك تحياتي .
المفضلات