أخي الكريم .. أختي الكريمة..
اليوم جايبه لكم موضوع مهم وآستفحل بالآونه الآخيره ..
آلآ وهـــو ..{انتشآر الصورالخليعه
في المدونات والخواطروتويتر والفيس بوك والوآتس آب
والله المستعان..
اجعل هذه الرسالة حجة لك لا عليك .
قال الله تعالى (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في
الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة)
سورة النور.
هل تعلم:
أن ما تقوم به من تبادل الصور الفاضحة يعتبر سيئه جآريه..
(أي أن إثمها وإثم من نشرها جار معك حتى تتوب إلى الله).
* آترضى لأمك وأختك مشاهدة هذه الصور؟؟
* أليس المسلمون إخوانك؟؟
بأي شيءتجيب ربك عندما يسألك عن
(نشر الصور المحرمة) يوم القيامة؟؟
هل تعلم:
أنك تتحمل آثام كل من شاهد هذه الصور التي قمت بتبادلها.
هل تعلم:
أن رصيدك من السيئات يزداد بازدياد متبادلي هذه الصور حتى بعد مماتك.
هل تعلم:
أن تبادل هذه الصور بين الناس بعد مماتك قد يسبب عذابك في القبر حتى قيام الساعة.
هل تعلم:
بأن الله سبحانه وتعالى يغار ومن غيرته أنه حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن..
أخي الكريم اختي الكريمه تذكروا ...
قول الله تعالى:
(قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون).
أخـي الكريم اختي الكريمه تذكروا...
إن مـا تقوم به يعد نشر للفساد ،
وإماتة للقلوب ، ولهو للناس عن ذكـر الله وأعلم أن النظر سبب الزنا،
فأحذر من الوقوع فيه، وإن مـن وقـع بـه بـسبـب تلك الصور فأثمه يقع عليك.
فتوبوا إلى الله قبل فوات الأوان.
أخـي الكريم اختي الكريمه.....
ثم إذا كنت بارعاً في استخدام الإنترنت..
لماذا لا تنصر دين الإسلام وتنكر المنكر أينما كان،
ففرصتك باقية.
فهـــــــل تفعــــــــــــــل ----> ؟!!
لاحظت في وسآئل التوآصل الآجتمآعي..
صور خليعه..
اما تستحين من الله يااختاه..
ماذا تقولين لربك يوم الحساب وانتي تقفين امامه..!
مااقول هذا الكلام الا من خوفي عليكم من عقاب الله اسال الله لي ولكم الهدايه
قبل ان تضع صورة العرض لفتاه بملابس سباحه او
شبه عاريه أو عناق مع حبيب وقبلات !
ٺمعّن في هذه الآية :
[وليحملُنّ أثقالهم وأثقالاً مع أثقالهم
وليسألنّ يوم القيامة عما كانوا يفترون]
عندما ارى في قائمتي مـن يضع صوڕ
مثل رجل حآضن آمرآه أو جسد شبة عاري
لا أخشى الا من شيئان:
أن يُكتب في صحيفتي
[" كانو لايتناهون عن منكر فعلوه “ !]
•أو أن يگتب في صحيفتک مجاهر !
[(كل امتي معافى إلا المجاهرون )]
( الأمر يعود إليک *
[ فرفقاً بأعيننا
ورفقاُ بأنفسكمَ
المفضلات