و كأنّ الدنيا " منزل بالإيجار "
مهما فَعلت فيه فإنّك ستتركه يومًا ما
و الآخِره هى " منزل مِلك لك
بيدك الآن بناؤه "
،
فـ لتُحسن البناء ^_^
و كأنّ الدنيا " منزل بالإيجار "
مهما فَعلت فيه فإنّك ستتركه يومًا ما
و الآخِره هى " منزل مِلك لك
بيدك الآن بناؤه "
،
فـ لتُحسن البناء ^_^
نَميلُ مع الآمالِ وهي غُرورُ ... ونطمعُ أن تَبقى وذلكَ زورُ
وتخدُعنا الدُّنيا القليلُ متاعها ... وللشيبِ فينا واعظٌ ونذيرُ
ونزدادُ فيها كلَّ يومٍ تنافسا ... وحرصاً عليها والمرادُ حَقيرُ
ونَطْلُبُ ما لا يُسْتَطاعُ وجودُهُ ... وللموتِ منا أولٌ وأخيرُ
الح ــــيـاة { لوحة ~ فنية } ؛
ألوانها ....... أقوالك ،،،، أشكالها ...... أعمالك.
اطارها.........عمـرك ،،،، الرسااام ........ أنـت.
فاذا انقضت حياتك ؛~ اكتملت اللوحة ~؛
وعلى قدر روعتها تكون قيمتها .....
حتى اذا قامت القيامة عرض كل انسان لوحته
وانتظر نتيجته......!!!
فأبدع فى لوحتك فما زالت الفرصة بيدك ........
جمله جدا ان ترسم بمعنى الحياه اجمل الكلمات
فنانة ست ربوع
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
ولا حول ولا قوه الا بالله الواحد الاحد الفرد الصمد
اللهم صلي على حبيبنا وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
لا ضاق صدرك عالي الصوت جره ...... لو كان قلبـــك ما يطاوعـك بـ سرور
دنياك لــو تسوى من الحـزن ؛ ذره ...... مااا كان تاليهــااا توابيــت وقبـــور
العمــر بمضي بين حلــــوه ومُـــره ...... والموت حــق وقابض الروح مأمور
لااا تنشغـل بـ الوقت بــرده وحــره ...... وإحذر تصيـر بـ قسمة الناس مقهور
وحكم القدر ؛ لا جاك خيــره وشره ...... أشكـــر عظيم الشأاان والذنب مغفور
والمجلس اللي يزعجك لااا تمــره ...... خلــه ؛ تراك بـ شوفته ما انت مجبور
ملطوووووش بس حلوووو ^_^
أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله ؛ وَالحَمدُ لله ،
لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد،
يُحيي ويُميتُ وهُوَ حَيّ لا يَموتُ وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ،
رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ،
وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ هـذهِ اللَّـيْلةِ وَشَرِّ ما بَعْـدَهـا ،
رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ،
رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر .
قصة حلوة ^_^
تم جلب رجل عجوز قام بسرقة رغيف خبز ليمثٌل أمام المحكمة ، واعترف هذا العجوز بفعلته
ولم يحاول أن ينكرها لكنه برر ذلك بقوله : " كنت أتضور جوعاً ، كدت أن أموت".
القاضي قال له : " أنت تعرف أنك سارق وسوف أحكم عليك بدفع 10جنيه وأعرف أنك لا تملكها
لأنك سرقت رغيف خبز ، لذلك سأدفعها عنك".
صمت جميع الحضور في تلك اللحظة ، وشاهدوا القاضي يخرج 10 جنيهات من جيبه ويطلب
أن تودع في الخزينة كبدل حكم هذا العجوز.
ثم وقف فنظر إلى الحاضرين وقال : " محكوم عليكم جميعاً بدفع 10 جنيهات ، لأنكم تعيشون في
بلدة يضطر فيها الفقير إلى سرقة رغيف خبز".
في تلك الجلسة تم جمع 480 جنيها ومنحها القاضي للرجل العجوز.
هذه القصه اهداء الى قضاة الباطل فى عصرنا
عِش حلمك مهما كان بعيدًا، و اسع لتحقيقه، ولا تيأس ~
مهما كانت الظروف، وتذكر أنه لا يوجد عند الله شيء مستحيل
المفضلات