أهلا وسهلا
أحببت أن أشرككم اليوم بموضوع جديد راق لي مضمونه
أترككم مع الطرح
دفَن آلمهرج آبنھ آلوحيد آلمتوفّي
ثم صعد آلى آلمسرح
فضحگ آلجمهور
... نفض آلمهرج يديھ مـט الترآب وهو حزين
وضحگ آلجمهور آككثر
آنفجر آلمهرجٌ ( بآكياً )
تعآآآلت آلضحكآت في كل مكآن
ثم سقط آلمهرج ميتاً عـٌلۓ آلمسرح
لكن وقف آلجمهور
يصفق بحرآرة
!!!
هذة هي الحقيقة نسعى لرضا الآخرين في زمنْ الرضى بضرائب كلمآ أضحكناهم نضع ثقلاً على عاتقنا
يبتسمون
يقهقهون
نحن نساندهم
يبكون نعمل جهداً مضاعفاً لإسعادهم
الورق يحترق
والضرائب تتضاعف أمامهم حين الحاجه و يلوون ووجهم إذا فرغوا
تتغير أبجديات المشاعر حسب الضرورة !!
وللضرورة أحـــكـــآم !؟
يرونا كدمى أتى بها الزمان
يبدلونها كيفما يشآؤون
ينادونها كيفما يرو ق لهم
يقذفونها باي طريقة يرون
و حينمآ نحتاح من يساندنا لنتجاوز منعطفات الحياة .. ولا نجدهم !
أليست ورقة وأحترقت وضريبة الحزن تضاعفت ؟
عندمآ يسآورنا البلاء و تغلفنا الآهات ولا نجد من يجلي هذا عنّا حتى لو بدمعة يشاركونا بها !
أليست ورقة و أحترقت وضريبة الحزن تضاعفت ؟
تمر بنا أيام نحتاج منّ من ْ أضحكناهم أن يضحكونآ ! فنرى الصّد برق بالعين قبل أنّ نسمع الرنين !
أليست الورقة أحترقت وضريبة الحزن تضاعفت ؟
همْ البشر كالأوراق أحتفظت بهم ذاكرتي لاني كنتْ وببسآطة جزء من يومهم السعيد وكلْ أياهم الآخرى
فكآنو كل يومي . فهمْ مذكرتي كل ورقة منهم لها ذكرى داخل كتابي
كل ورقة تحترق تشعل فتيلها يختلج قلبي فتنصهر من حنايا الروح
ذكرهآ لتعّبر عيناي فتغسل وجنتاي بقطرات أشد ملّوحة من سابقاتها
فورقة تحترق وضريبة الحزن تتضاعف ليكون القلب هو من يدفع تلك الضرائب فتزداد الضربات
وتزداد وتزاد !!!
إلى أنْ تتوقف ّ!
فلا أحد !
لا أحد !
نحــــن في زمـــآن ..
.... أبكـــــى حتى المهرّج !!
بـ اختصِآر :
مـِْט تعود آن يسعد آلناس
[ لن يشعر آلناس بحزنھ ]!!
ومضة
فَي كَثْيِر مَن الأحَيِآن أصُبَحَ مُتَعذرةِ عَن آلخِدمَة مُؤقَتَاً
فَلآ أمُد البَصر تَأمُلاً وَ لآ أدُركَ مآيقَولونْه حقيقةً !
أمتَنْع عَنْ حَديِث الشِفاهَ
فَقط أتَحدثٌ بَ لغة يَفهَمهَآ أبَريَآءِ البَشرْ
رُفَعَ الَصَمْتُ آلآنَ .!!
أملي أن يروق لكم الطرح كما راق لي
أختكم في الله منال
المفضلات