** جلالته يلقي خطاب الأردن في الأمم المتحدة
** أي تقسيم لموقع الأقصى اعتداء ديني خطير وليس مجرد خرق لالتزامات إسرائيل
** القضية الفلسطينية جوهر الأزمة ويجب ألا تشغلنا التحديات عنها
** كفى لحرمان الشعب الفلسطيني من الحماية والكرامة والحرية وحق تقرير المصير
** ليس هناك شيء يسبب قهراً أكبر من استثناء شعب من العدل الدولي
** الصيف العربي لن يؤتي ثماره إلا بحل عادل للصراع وقيام الدولة الفلسطينية
** المستوطنات والإجراءات الأحادية تهديد مباشر للحل السلمي
** لا بديل عن الحل السياسي الذي يوقف سفك الدماء ويحفظ وحدة أراضي سوريا
** اللاجئون السوريون أضافوا ضغوطاً على مواردنا .. والدعم الدولي ضروري وملح
** ندين كل فعل يسيء إلى الرسول الكريم أو يستغل الأديان زوراً لتبرير أعمال العنف
** برلمان جديد بحلول العام المقبل .. وتراثنا القائم على الاحترام المتبادل والاعتدال نبراس نهتدي به
** رحلتنا مع الربيع العربي فرصة لتسريع الإصلاح النابع من الداخل وتحقيق أهدافنا الوطنية
نيويورك -بترا - فايق حجازين - حذر جلالة الملك عبدالله الثاني من أي محاولات لمحو الهوية العربية والإسلامية والمسيحية لمدينة القدس أو الاعتداء على المسجد الأقصى، داعيا المجتمع الدولي إلى إرسال رسالة واضحة بأن أي اعتداء على المقدسات في مدينة القدس أمر لا يمكن قبوله أو السكوت عليه.
وقال جلالة الملك، في خطاب ألقاه خلال الجلسة الافتتاحية لاجتماعات الدورة السابعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، «من المخاوف الملحة ما تتعرض له القدس والأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية فيها من تهديد».
واشار جلالة الملك الى أن «المسجد الأقصى والحرم الشريف مشمولان بالرعاية الهاشمية حسب معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية عام 1994، وهي أراض محمية بموجب القانون الدولي كونها أراضي محتلة».
المفضلات