وفي اخواخر الشتاء والجو جليد برا رن هاتف الفاكس واسرع مجريا الى الفاكس فاذا هي رساله من كمال يعلمه ان اجسام ترك البيظ في النادي ونفسه يأكل بيظ البلدي
وسمع صوت ناي حزين على شرفة شباكه واذا بها ناموسه تغني لحن الرجوع الاخير فظربها كملي تعبت ريحيني ههههههههههههههههه
المفضلات