معلومات شامله عن أشهر لاعبين العالم بالساحره المستديره على مر التاريخ

[محمد الدراوشه]

باولو مالديني

تاريخ الميلاد: 26 يونيو 1968
مكان الميلاد: ميلانو - إيطاليا
الطول: 186 سم
المركز: مدافع

باولو مالديني من مواليد مدينة ميلانو 1968، ابن لاعب كرة القدم السابق تشيزاري مالديني.

يلعب مالديني في مركز الظهير الأيسر وقلب الدفاع، وطوال مشواره الطويل في كرة القدم لم يلعب لنادي غير إيه سي ميلان، فخاض مع الفريق أكثر من 600 مباراة في الدوري الإيطالي، محطما رقم فرانكو باريزي لاعب ميلان السابق الذي لعب 512 مباراة في الدوري الإيطالي، وبالرغم من عمره الكبير إلا أنه استطاع أن يبقي على لياقته العالية.

وقد سجل اللاعب أسمه في صفحات تاريخ الكره العالميه كأحد أفضل المدافعيين ان لم يكن افضلهم علي الأطلاق.

يخوض مالديني الذي سيبلغ الحادية والاربعين من عمره في يونيو المقبل موسمه الاخير مع ميلان الفريق الذي بدأ معه مسيرته عام 1978 في الفرق العمرية قبل ان يشق طريقه الى الفريق الاول عام 1984 ومن ثم يخوض مباراته الاولى في 20 يناير عام 1985 عندما دخل في الشوط الثاني امام اودينيزي بعد اصابة سيرجيو باتيستيني.

نجح مالديني في الموسم التالي في فرض نفسه اساسيا ضمن تشكيلة "روسونيري" في طريقه ليصبح احد افضل المدافعين الذين عرفتهم الكرة المستديرة بعدما توج بالقاب الدوري المحلي في 7 مناسبات اخرها عام 2004 والكأس المحلية مرة واحدة والسوبر المحلية 4 مرات.

ويحتل مالديني المركز الثاني من حيث اكثر اللاعبين تتويجا بلقب الدوري المحلي (7 مرات) مشاركة مع روبرتو بيتيغا (يوفنتوس) وزميله المعتزل اليساندرو كوستاكورتا وتشيرو فيرارا (2 مع نابولي و5 مع يوفنتوس) مساعد مدرب المنتخب حاليا وغايتانو تشيريا (يوفنتوس) وغوغلييلمو غابيتو (2 مع يوفنتوس و5 مع تورينو).

ويملك مالديني الذي يحمل الرقم القياسي من حيث عدد المباريات في الدوري (633) فرصة معادلة انجاز اللاعبين الثلاثة لان ميلان ينافس بقوة هذا الموسم على اللقب وهو يتخلف بفارق 6 نقاط فقط عن جاره انترميلان حامل اللقب والمتصدر.

اما على الصعيد القاري فتوج مالديني بخمسة القاب في دوري ابطال اوروبا (89 و90 و94 و2003 و2007) ووصل الى النهائي اعوام (1993 و1995 2005) و4 القاب في كأس العالم للاندية بمختلف تسمياتها (69 و89 و90 و2007) والكأس السوبر الاوروبية (1993).

وعادل مالديني في 2007 انجاز مهاجمي ريال مدريد الاسباني الاسطورة الفريدو دي ستيفانو (1956 و1957 و1958 و1959 و1960) وزاراغا (1956 و1957 و1958 و1959 و1960) عندما توج مع ميلان بلقب مسابقة دوري ابطال اوروبا على حساب ليفربول الانجليزي (2-1) علما بان الرقم القياسي موجود في حوزة نجم ريال مدريد ايضا فرانسيسكو خنتو (6 مرات).

كما عادل مالديني الرقم القياسي من حيث عدد المشاركات في النهائي والمسجل باسم خنتو وهو ثماني مباريات نهائية.

ولن يتمكن مالديني من تحطيم ارقام دي ستيفانو وزاراغا وخنتو لان ميلان يشارك هذا الموسم في مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي بعدما فشل الموسم الماضي في احتلال احد المراكز الاربعة المؤهلة الى المسابقة الاوروبية الام.

وعلى الصعيد الدولي شارك مالديني في المونديال في 4 مناسبات حيث بلغ النهائي مرة واحدة عام 1994 في الولايات المتحدة وحقق المركز الثالث عام 1990 في ايطاليا وبلغ نهائي امم اوروبا 2000.

وكان مالديني اساسيا في 74 مباراة مع "الازوري" من اصل 126 مشاركة بين عامي 1988 و2002 علما بان اول مباراة دولية له كانت في 31 مارس 1988 وكانت ودية امام يوغوسلافيا (1-1) وكان وقتها في التاسعة عشرة من عمره.

يذكر أن قميص مالديني (رقم 3) سيتم تخليده ولن يعطى لأي لاعب، إلا لإبنه كريستيان مالديني، وهو ثاني لاعب يخلد رقمه في إيه سي ميلان بعد فرانكو باريزي.

القاب مالديني مع الميلان بالأرقام:


* الدوري الإيطالي سبعة مرات أعوام: 1988 و1992 و1993 و1994 و1996 و1999 و2004
* كأس إيطاليا مره واحدة عام: 2003
* دوري أبطال أوروبا خمس مرات أعوام: 1989 و1990 و1994 و2003 و2007
* كأس السوبر الأوروبي خمس مرات أعوام: 1989 و1990 و1994 و2003 و2007
* كأس السوبر الإيطالي خمس مرات أعوام: 1989 و1992 و1993 و1994 و2004
* كأس العالم للأندية مره واحدة عام: 2007
* كأس الإنتركونتيننتال مرتين عامي: 1990 و1991

[محمد الدراوشه]

رود خوليت

رود خوليت (بالهولندية: Ruud Gullit) من مواليد 1 سبتمبر 1962 لاعب كرة قدم سابق، ومدرب كرة قدم حالي، يعتبر من أفضل اللاعبين في فترة نهاية الثمانينات وبداية التسعينات، وقد حاز على جائزة أفضل لاعب في أوروبا في عام 1987، وعلى جائزة أفضل لاعب في العالم مرتين في عامي 1987 و1989. بدأ غوليت في لعب كرة القدم مع نادي هارليم في عام 1978، وقد لعب معه 91 مباراة وسجل فيها 32 هدفًا، مما لفت أنظار الأندية الكبرى في هولندا، فضمه نادي فيينورد في عام 1982، وقد لعب مع فيينورد 85 مباراة وسجل فيها 30 هدفًا، وفي عام 1985 انضم خوليت إلى نادي إيندهوفن الهولندي، ولعب لهم 68 مباراة وسجل فيها 46 هدف، وفي عام 1987 أتته الفرصة للانتقال خارج هولندا وبالتحديد إلى نادي إيه سي ميلان، وقد كان رئيس إيه سي ميلان يريد ضم رود خوليت، فدفع له 6 ملايين جنيه استرليني، وهو رقم قياسي في تلك الفترة، لينضم إلى إيه سي ميلان وليشكل الفريق الذهبي مع زملائه الهولنديين ماركو فان باستن وفرانك ريكارد وفي موسم 1993\1994 انتقل خوليت إلى نادي سامبدوريا، ولكنه عاد في الموسم الذي تلاه إلى إيه سي ميلان، وفي عام 1995 عاد إلى نادي سامبدوريا مرة أخرى، وفي موسم 1995 انتقل إلى نادي تشيلسي، وبعد أن أصبح مدرب نادي تشيلسي مدرباً لمنتخب إنجلترا لكرة القدم، تم اختيار رود خوليت ليكون مدربًا للفريق ولاعبًا له أيضا، وقد اعتزل كرة القدم في عام 1998.

مسيرته كمدرب كرة قدم

بعد أن اعتزل كرة القدم قام غوليت بتدريب نادي نيوكاسل يونايتد، ولكنه لم ينجح مع الفريق، وفي موسم 2004/2005 درب نادي فيينورد ولم ينجح معه أيضًا.

معلومات شخصية
الاسم الكامل Ruud Dil / Gullit
تاريخ الميلاد 1 سبتمبر 1962 (العمر 49 سنة)
مكان الميلاد Amsterdam, Netherlands
الطول 1.86 م (6 قدم 1 إنش)[1]
المركز Attacking Midfielder/Forward/Sweeper

[محمد الدراوشه]

أليساندرو نيستا

نشأته

ولد نيستا في العاصمة الإيطالية روما.. وكانت نشأته وطفولته وتعليمه في العاصمة حيث ترعرع نيستا بين أكتاف مدينة روما وتعلم مبادئ كرة القدم بين أحيائها وشوارعها القديمه مع أطفال الحي الذي كان يقطنه.. يتصف نيستا بالذكاء وقوة الشخصية منذ الصغر والذي إكتسبها بالطبع عن طريق والده... والذي قال حاولت غرس الثقه في أليساندرو منذ صغره وأضاف أن أليساندرو يعشق كرة القدم منذ الصغر وقد لاحظنا ذلك انا ووالدته ودعمنا رغبته ولم نقف في طريقه مما ساعده في اكتساب الكثير من الأمور في شخصيته ومهارته كلاعب كرة قدم



بداياته



وفي عام 1994-1995 لعب نيستا 11 مباراة اكتسب خلالها المزيد من الخبره في الملاعب الإيطاليه والدوري الإيطالي القوي وبما أنه يلعب في مركز قلب الدفاع فكان لابد أن يأخذ أكبر قدر ممكن من الخبره لأنه المتطلب الأول في هذا المركز هو الخبرة والثقة في النفس. وفي عام 1995-1996 لعب نيستا 23 مباراة حيث استطاع ان يجد له مكان في خارطة الفريق فتألق في مركزه ولعب بشكل جيد مكنه من المحافظه على اسمه وسط تشكيل الفريق الأساسي. وفي عام 1996-1997 لعب نيستا 25 مباراة أثبت من خلالها قدرته ومهارته في خط الدفاع وأختير ضمن قائمة المنتخب المشاركه في بطولة أوروبا 96 ليصبح لاعباً دولياً ولكنه بقي احتياطياً في جميع اللقاءات التي خاضها المنتخب الإيطالي وشارك منتخب بلاده الأولمبي في دورة الألعاب الأولمبيه 96 حيث لعب 3 مباريات في تلك الدوره كان فيها نجم خط الدفاع الأول. وفي عام 1997-1998 لعب نيستا 30 مباراة وكان هذا الموسم هو أكثر المواسم التي لعب فيها نيستا مباريات مع ناديه في الدوري الإيطالي وحقق مع نادي لاتسيو كأس إيطاليا في ذلك الموسم كما شارك نيستا منتخب بلاده في تصفيات كأس العالم حيث لعب 9 لقاءات وساهم في وصول إيطاليا إلى نهائيات كأس العالم بفرنسا98 مع زملائه في المنتخب الكابتن باولو مالديني وكوستا كورتا



الانتقال إلى ميلان


بدأت قضية انتقال اللاعب الإيطالي الدولي أليساندرو نيستا قبل نهاية موسم الانتقالات في عام 2002 حينما تعرض نادي لاتسيو لضائقه ماليه أجبرته على عرض أليساندرو نيستا في سوق الانتقالات.وكان أول المتنافسين على الظفر بتوقيع اللاعب والذي يعتبر من أفضل المدافعين في العالم هو نادي مانشيستريونايتد الإنجليزي حينما أرسل السير أليكس فيرجسون مدربه لحضور لقاء القمة بين روما ولاتسيو في الدوري الإيطالي لمشاهدة نيستا عن قرب وللتعرف على مستواه بشكل أكبر ولكن للأسف وسوء الحظ ظهر نيستا بصوره سيئة في تلك المباراة والتي انهزم فيها لاتسيو بنتيجه كبيره وقد يكون للدور الاعلامي وحضور مدرب مانشيستر يونايتد تأثيره السلبي على نيستا في تلك المباراة. بعد نهاية الموسم تقدم العديد من الفرق الأوروبية الكبيره بعروض ضخمة للحصول على توقيع أليساندرو نيستا، وكان من أبرز الفرق ريال مدريد وبرشلونه الأسبانيين ومن الفرق الإيطاليه اليوفي والميلان والانتر واستمرت العروض والمفاوضات تنهال على اللاعب بشكل كبير وسط متابعة قويه من الاعلام الأوروبي والعالمي وبرشلونه عرض نجمه البرازيلي ريفالدو مقابل نيستا ولكن رفض ريفالدو تركه لبرشلونه وانتقاله للاتسيو أحبط اتمام الصفقة وموافقة لاتسيو واليوفنتوس عرض مدافعه الفرنسي الدولي ليليان تورام مقابل نيستا بالإضافة لمبلغ من المال وعرض أيضا عرضاً أخر يقضي بانتقال أدقار دافيدز النجم الهولندي بالإضافة لمبلغ مالي ضخم مقابل انتقال نيستا ولم تنجح المفاوضات لعدم اقتناع مسئولون نادي لاتسيو بكل عروض اليوفي خاصة وان نيستا إيطالي الجنسية... وكانت أخر العروض المقدمة من اليوفي هي عرض المدافع الدولي الإيطالي مارك يوليانو بالإضافة للاعب خط الوسط البارز أليسيو تاكيناردي بالإضافة لمبلغ مالي ولكن هذا العرض قوبل بالرفض لعدم حاجة لاتسيو للاعب وسط ولكبر سن يوليانو مقارنة بنيستا

كما قدم الانتر عرضاً قوياً ومغرياً والعرض كان مقدماً من رئيس نادي انتر ميلان السيد ماسيمو موراتي الملياردير الإيطالي الذي اشتهر بشرائه للنجوم مثل رونالدو وفييري وريكوبا وقدم موراتي مبلغا ضخماً من المال بالإضافة لمهاجم الانتر الشاب نيكولا فينتولا وهذه المره اقتنع مسئولو نادي لاتسيو وأخذو العرض ودرسوه بجديه وكان نيستا قاب قوسين أو أدني من التوقيع للانتر ولكن الصفقه لم تتم لأن نادي الانتر غير وجهة نظره وتعاقد مع المدافع الدولي الإيطالي فابيو كانفارو

من ناحيته قدم الميلان في البداية عرض بمبلغ مالي ضخم بالإضافة لانتقال لاعب وسطه الشاب ماسيمو دوناتي ومدافعه البرازيلي الدولي روكي جونيور مقابل انتقال نيستا للميلان وكان مسئولو الميلان مهتمين بشكل كبير بشراء نيستا والجمهور كان ينتظر ان تتم الصفقه لدرجة أن الموقع الرسمي على الشبكة العنكبويتة لنادي الميلان قد وضع صورة لنيستا وهو بزي الميلان الرسمي ولكن مسئولون نادي لاتسيو رفضو جميع تلك العروض لأن اللاعب يستحق أكثر من ذلك كله كانت مطالبتهم بمبلغ يقدر بــ 47 مليون يورو... قد أستمر مسلسل المفاوضات حتى الرمق الأخير من انتهاء فترة التعاقدات الأوربية... ففي أخر يوم وافق رئيس نادي لاتسيو على العرض المقدم من الميلان والذي قدر بــ 31 مليون يورو وذلك حسب ما أعلن للاعلام... ولكن يعتقد بأن قيمة نيستا أكبر من ذلك المبلغ وسيتم دفعها على شكل دفعات سنوية لمدى ثلاث سنوات متتالية وبذلك تم تغطية حاجة نادي لاتسيو للأموال وتم انتقال نيستا للميلان... بجهود رئيس الفخري السيد سيلفيو برليسكوني ونائبه السيد ادريانو جالياني

[ أول مـبـاراة رسميه لـه مـع الفريق الأول ]

لم ينتظر طويلاً حتى ظهر للمره الأولــى مــع الفريق الأساسي في مباراه رسميه ففي مارس 1991 وفي مباراه ميلان ولاتسيو. سعاده نيستا لاتوصف حيينها وحاول أن يثبت وجوده في مباراه حتى يحضى بشرف التشكيله الأساسيه للفريق في المباريات المقبله. لكنه لعب بكــامل جــهده والمستوى تلك المباراه.

ويعتبر نيستا(بمهارته الدفاعية العالية وقدراته على افتكاك الكرة من الخصوم والتمركز والتغطية وإبعاد الكرات الهوائية)أفضل قلب دفاع على مر العصور حتى انه تفوق على الأسطوره الإيطاليه باولو مالديني .

[محمد الدراوشه]

جورجي هاجي

ولد جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان في 5 فبراير 1965. لعب مباراته الدولية الأولى في 10 أغسطس من عام 1983 في مباراة ودية ضد فريق النرويج. لعب 125 مباراة من المباريات الدولية وسجل فيها 35 هدفا. تم اختياره أفضل لاعب في تاريخ رومانيا.

استلم شارة كابتن الفريق الروماني لـ65 مباراة دولية بدأها في العشرين من عمره في مباراة فريقه ضد إيرلندا الشمالية ضمن تصفيات كأس العالم. ابتداء من 1990 تسلم هاجي إشارة قائد الفريق الروماني بشكل دائم حتى اعتزاله في عام 2001.

لعب هاجي للمرة الأولى في كأس العالم في إيطاليا عام 1990 وبرز حينها كنجم خطير ومناور بارع وصاحب تمريرات دقيقة. قاد منتخب بلاده في كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية حتى وصل منتخب بلاده للدور ربع النهائي قبل أن يخسر من السويد بفارق ضربات الترجيح.

واصل هاجي تألقه في كل المسابقات فلعب في الأدوار النهائية لكأس أمم أوروبا 1996 و2000 وكأس العالم 1998. حصل هاجي وهو في السادسة والثلاثين من العمر على كأس الاتحاد الأوروبي مع ناديه غلطة سراي التركي ليكون أول لقب قاري لنادي تركي. اعتزل هاجي كرة القدم في 24 أيار 2001 ويبدو أن الفراغ الذي خلفه قد كان عظيماً فنادي غلطة سراي لم تقم له قائمة بعد ذلك وبالنسبة للفريق الروماني الذي لم يغب عن كأس العالم طيلة تواجد جورجي هاجي في المنتخب لم يتأهل بعد غيابه إلى النهائيات في ثلاث كؤوس عالمية متتالية 2002 و 2006 و2010.


الأندية التي لعب لها

فارول كونستانتا 1982-1983
سبورتال ستيودنتسك 1983-1986
ستيوات بوخارست 1986-1990
ريال مدريد 1990-1992
بريشا 1992-1994
برشلونة 1994-1996
غلطة سراي 1996-2001

البطولات والألقاب

كاس السوبر الأوروبية 1986 و2000
كاس الاتحاد الأوروبي 2000

بطولة الدوري الروماني 1987 و1988 و1990
بطولة الدوري التركي 1997 و1998 و1999 و2000
بطولة الكاس في رومانيا 1987 و1989
بطولة الكاس في تركيا 1999، 2000
كاس السوبر التركية 1997

[محمد الدراوشه]

لوثار ماثيوس

لوثار هربرت ماثيوس (بالألمانية: Lothar herbert Matthäus) لاعب كرة قدم ألماني سابق من مواليد 21 مارس 1961، كان قائد منتخب منتخب ألمانيا الفائز بكأس العالم لكرة القدم 1990.


مسيرته الكروية كلاعب

لوثار ماثيوس هو أول لاعب يحصل على جائزة أفضل لاعب في العالم، بدأ مسيرته في كرة القدم مع نادي بوروسيا مونشنغلادباخ في سنة 1979، ولعب لهم حتى سنة 1984، وشارك معهم في 162 مباراة وسجل فيها 36 هدف، وفي سنة 1984 انتقل إلى نادي بايرن ميونخ ولعب له لمدة أربعة مواسم، وشارك في 113 مباراة وسجل فيها 57 هدف، وفي سنة 1988 انتقل ماثيوس إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، ولعب معه 115 مباراة وسجل فيها 40 هدف، وعاد في سنة 1992 إلى ألمانيا وبالتحديد إلى نادي بايرن ميونخ، ولعب له حتى سنة 2000، وشارك خلال تلك الفترة بـ 189 مباراة وسجل فيها 28 هدف، واختتم مسيرته مع نادي مترو ستارز الأمريكي، ولعب له 16 مباراة ولم يسجل أي هدف.


مسيرته الكروية كمدرب

و بعدها انتقل ماثيوس إلى التدريب، فدرب نادي رابيد فيينا في موسم 2001/2002، وفي موسم 2002/2003 درب نادي بارتيزان بلغراد، وفي سنة 2003 إستلم تدريب منتخب هنغاريا لكرة القدم، وقادة حتى سنة 2005، وفي عام 2006 درب نادي أتلتيكو بارانايسي البرازيلي كأول مدرب ألماني يقوم بمثل هذه المهمة، ولكنه ترك الفريق بعد سبع مباريات بحجة أنه يريد البقاء قريبا من عائلته، وقد درب نادي رد بول سالزبورغ إلى جانب تراباتوني الإيطالي وقد ترك الفريق بعد خلاف بينهما على طريقة اللعب ثم ذهب لتدريب الفريق الإسرائيلي مكابي نتانيا، لكنه الآن مدرب منتخب بلغاريا لكرة القدم.

انجازاتة مع منتخب المانيا كلاعب :

كاس العالم 1990 بأيطاليا وكان كابتن المنتخب الالمانى المركز الثانى بكاس العالم 1986 بالمكسيك المركز الثانى بكأس العالم 1982 بأسبانيا اكثر اللاعبين مشاركة فى كأس العالم 82 باسبانيا , 86 بالمكسيك , 90 بايطاليا , 94 بالولايات المتحدة الامريكية , 98 بفرنسا

[محمد الدراوشه]

أوليفر كان

أوليفر كان (بالألمانية: Oliver Kahn) لاعب كرة قدم ألماني سابق من مواليد 15 يونيو 1969 في كارلسروه، كان يلعب بمركز حارس مرمى للمنتخب الألماني الأول لكرة القدم، ومع نادي بايرن ميونخ الألماني حتى اعتزاله في سنة 2008 وكان الحارس الاحتياطي للمنتخب الألماني في مونديال 2006. خاض أكثر من خمسمائة مباراة في الدوري الألماني ولقّبوه بحارس القردة لكثرة تصديه للكرات المرتفعة اختير كأفضل حارس في العالم ثلاث مرات (1999-2001-2002)حسب IFFHS كما اختير أفضل لاعب في كأس العالم لسنة 2002، وهي المرة الأولى التي يتم اختيار حارس مرمى كأفضل لاعب. ولقد اعتزل اللعب الدولي بعد كأس العالم 2006 وفاز بلقب الدوري الألماني سنة 2008 / 2007 واعتزل اللعب نهائيا بعد مسيرة حافلة بالانجازات.



طوله 188 سم لعب 86 مباراة دولية
أول مباراة له كانت ضد سويسرا
لعب مبارته ال500 في الدوري الممتاز الألماني
لقب بألقاب عديدة منها:أواي, وأوتايتن, والملك خان، والحارس الذي لا يبتسم أبداً. كان أوليفر كان حارس مرمى شديد الفظاظة وعنيفا, وهو في هذا مثال ألماني بامتياز لكرة القدم الألمانية المعروفة بالماكنة الألمانية. هو مطلق الآن ولديه طفلان من زوجته التي قضى معها عشرة أعوام. معروف عنه مغامرته العاطفية خارج الزواج والتي جلبت له الفضائخ في الصحف الشعبية. غنى في حفل اعتزاله المغني البريطاني باول بوتس أغنية حان زمن الوداع time to say goodbye .

الانجازات الشخصية:

أفضل حارس في العالم سنة

(1999-2001-2002)

ثاني أفضل حارس في العالم

2000

ثالث أفضل حارس في العالم

2003

خامس أفضل حارس في العالم

2005

أفضل لاعب في كاس العالم 2002

حسب تصنيف الفيفا
ثاني أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2002
سابع أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2001

حسب الفرانس فوتبول

ثالث أفضل لاعب أوروبي 2001
ثالث أفضل لاعب أوروبي 2002

[محمد الدراوشه]

ريفالدو

ريفالدو (بالبرتغالية:Rivaldo Vitor Borba Ferreira) من مواليد 19 أبريل 1972 هو لاعب كرة قدم برازيلي. كان من بين منتخب البرازيل لكرة القدم الفائز ببطولة كأس العالم لكرة القدم 2002. نال ريفالدو جائزة أفضل لاعب في العالم وفي أوروبا سنة 1999. يلعب حالياً مع نادي ساوباولو البرازيلي


حلم الطفولة

كان هناك طفل راودته الأحلام الورديه للخروج من الفقر المدقع والحالة الاقتصادية السيئة التي يعيشها هذا البلد وهو ان يصبح هذا الصغير لاعب كرة قدم في يوم من الايام وان ينجح في الوصول إلى صفوف المنتخب بين ملايين المنافسين له وارتداء قميص البرازيل ذي اللونين الاصفر والازرق والذي يحمل النجمات الثلاث (لم تفز البرازيل وقتها باللقبان الرابع والخامس) هو أقصى حلم لكل طفل برازيلي. وريفالدو هو من ضمن هؤلاء الاطفال الذين حلموا وحلموا ثم حولوا الحلم إلى واقع وبات العالم يحلم به وبموهبته الفذة وعطائه الذي لا ينضب في مختلف الملاعب العالمية مع منتخب البرازيل والاندية التي مثلها كــ برشلونه الأسباني والميلان الإيطالي وكروزيرو وبالميراس وموجي ميريم وباوليستا وسانتا كروز الانديه البرازيليه التي لعب لها بالإضافة لاولمبياكوس اليوناني أيك أثينا اليوناني وبونديكور الاوزبكي الذي يلعب له حاليا.
اكتشاف موهبته وبداية النجوميه

بدأ ريفالدو حياته الكرويه وهو في سن 16 عندما وقع مع فريق باوليستا في عام 1989 ،وعلى الرغم من أن مدربي باوليستا للشباب كان لديهم اعتقاد ضعيف بنجاح الاعب وذلك بسبب بنيته الجسدية الهزيله والضعيفه وبالفعل لم يدم طويلا مع الفريق الباولستي حيث تم طرده من فريق الشباب.


أوروبا والنجوميه والانطلاق لها

وبعد الالعاب الأولمبيه انتقل ريفالدو إلى أوروبا وبالتحديد إسبانيا وبقي معهم لمدة موسم واحد فقط وسطع نجمه مع فريق ديبوريتفو واحرز مع الفريق 21 هدفا خلال 41 مباراه في الدوري وكأس ملك إسبانيا وبالاهداف هذا احرز ريفالدو المركز الرابع في مسابقة الهدافين واحرز فريقه المركز الثالث وبعد الموسم الوحيد الذي قضاه مع ديبورتيفو لاكورونيا والمستوى المتميز تهاتف الانديه الاوربيه الكبيره على ضم النجم ريفالدو.
الانتقال إلى البرشا

في عام 1997 قررة إدارة البرشا تقديم عرض للمهاجم البرازيلي ريفالدو بعد العروض القوية التي قدمها البرازيلي مع النادي الأسباني ديبورتيفو لاكورونيا وكان يبلغ قيمة العقد 16 مليون دولار للانتقال إلى النادي الكتلوني وكان أكبر المساهمين في جلب الالقاب للنادي الكتلوني بعد أداء بطولي وأسطوري مع ناديه السابق، استطاع النجم البرازيلي "ريفالدو" الوصول إلى قمة كرة القدم، إلى نادي الأساطير وملعب الأساطير "كامب نو" حيث معقل النادي العملاق "برشلونه" الأسباني، انتقل من ديبورتيفو لاكورونيا إلى برشلونه في صفقه موفقـه جدا ً لـ عملاق كاتلونيا سنة 1997 كـ معوّظ للبرازيلي الآخ ر "رونالدو" الذي انتقل إلى النادي الإيطالي "إنترميلان"، في أولى مواسمه مع البارسا استطاع مساعدته في تحقيق "الثنائيه المحليه" المتمثله بـ "الدوري الأسباني" و"الـكأس الأسبانيه" بـ رصيد تهديفي وصل إلى "19 هدف" في "34 مـباراة".

مما جعله الثاني في لائحة صدارة هدافي "الدوري الأسباني" بعد الإيطالي "كرستيان فييري" نجم نادي "اتليتكومدريد" السابق والذي سجـّل "24 هدفا ً"، وفي موسم "1998-1999" كان الأكثر نجاحا ً للنجم البرازيلي حيث استطاع مره أخرى من وضع العملاق الكتلوني متصدرا ً لترتيب "الدوري الأسباني" مما جعله بطلـها في الأخير، وأيضا للمره الثالثه يحصل النجم البرازيلي على المركز الثاني في صدارة الهدافين بـ "24 هدفا ً" خلف نجم "ريال مدريد" الإسباني "راوول" صاحب الـ "25 هدفـا ً"، وحقق أيضا جائزة "أفضل لاعب في العالم حسب تصنيف (الفيفـا)" وأيضا جائزة "الكرة الذهبيه" على حساب الإنجليزي "ديفيد بيكهام" الذي حقق "الثلاثيه" مع ناديه "مانشستر يونايتد" لكن ذلك لم يجعل الخبراء مقتنعين تماما بـ أداء النجم الإنجليزي بالرغم من تحقيقه البطولات الثلاث مع ناديه

فـ ريفالدو حقق ما لم ولن يستطيع تحقيقه أي لاعب في تلك السنه المبهره والعالقه في ذهنه وذهن جميع محبي الأسطوره "ريفالدو" في الموسم التالي "1999-2000" كان هناك علاقه متوتره بعض الشيء مع المدرب الهولندي للبارسا "لويس فان غال" والذي أصـرّ بـ وضع "ريفالدو" كـ لاعب "جناح أيسر" وهو الذي لم يعجب النجم البرازيلي بـ طبيعة الحال لانه كان يطالب بـ "حرية اللعب" أو وضعه كـ "صانع لعب" كـما في منتخبه البرازيل، وفي بطولة "دوري أبطال أوروبا" لـ نفس الموسم استطاع ريفالدو حمل البارسا بـ "مفرده" إلى الأدوار النهائيه للبطولة وقد واجه نادي "فالنسيا" في نصف النهائي وانتهت بـ فوز فالنسيا ذهابا بـ "4-1" وإيـابا بـ فوز البارسا "2-1" لكن ذلك لم يكن كافي لتاهل البارسا إلى المباراة النهائيه فـ خرج من البطوله مرفوعا ً الرأس، بالرغم من الخروج الجميع كان راضيا تمام الرضا عن ريفالدو الذي استطاع تحقيق جائزة هداف "دوري أبطال اوروبـا" بـ رصيد جبـّار من الأهداف وصل إلى "10" أهـداف. في الموسم الذي تلاه وصل إلى ريفالدو خبر طرد المدرب الهولندي "فان غال"، لم يكن موسم موفـّق لا لـ برشلونه ولا لـ ريفالدو، بالرغم من ذلك استطاع النجم البرازيلي الفنـّان من الوصول إلى وصافة هدافي "الدوري الأسباني" بـ رصيد "23 هدف" بعدما كان يمثّل العقل المدبّر للنادي وقطعته الأساسيه، فـ في آخر مباراة في الدوري الأسباني واجه فريق برشلونه نظيره "فالنسيا" في ملعب "كامب نو" في مباراة مصيريه للفريقين في تحديد وجهتهم الاوروبيه إمـا المركز الرابع أو الخامس لأحدهمـا

استطاع النجم البرازيلي وبكل اقتدار حمل البارسا على كتفيه في تلك المباراة بعد تسجيله لـ "ثلاثيه" في مرمى الخفافيش "فالنسيا" بينما المباراة في طريقها إلا النهايه بـ تعادل الفريقين "2-2" واحتلال فالنسيا المركز الرابع مؤقتـا ً، أصدر ريفالدو الحكم والقرار النهائي لـ فريقه في الدقيقه 90 بـ طريقته الخاصه فـ كانت مقصيه خلفيه من على قوس منطقة الجزاء لم يستطع الحارس فعل أي شيء لـها لـ يحتل البارسا المركز الرابع أخيرا ً ويتأهل إلى "دوري أبطال أوروبــا".


كأس العالم 2002

وبعد موسم صعبا مع برشلونه ذهب ريفالدو مع منتخبه إلى كوريا واليابان لكأس العالم وكون ريفالدو مع رونالدو ورونالدينهو مثلث هجومي ناري واحرز ريفالدو في هذا المسابقه 5 اهداف لينافس رونالدو الذي احرز أيضا 5 اهداف على صدارة الهدافين وذلك قبل مباريات نصف النهائي مما دعى بعض المحللين لقول ان هناك تنافس بين الاعبين على هداف البطوله وقال البعض الاخر ان ريفالدو هو النجم المنقذ للفريق ولكن ريفالدو فند واخرس تلك التصاريح بقوله نحن نلعب تحت فريق واحد ونريد الفوز فقط وفي مباراة البرازيل الأولي في كأس العالم ضد تركيا، سدد الاعب هاكان كرة نحو ريفالدو وضربة في فخذه ولكنه سقط على الأرض وأمسك بوجه مما دعى الحكم لطرد اللاعب التركي وفيما بعد غرمت اللجنة المنظمة ريفالدو قرابة 11 الف فرنكاً سويسرياً وذلك بسبب التمثيل والتظاهر بالإصابة، وتأهلت البرازيل للنهائي بعد أن اخرجت في طريقها بلجيكا وانجلترا وتركيا لتلعب ضد ألمانيا وتفوز بهدفين دون مقابل بهدفي رونالدو ليتصدر مسابقه ترتيب الهدافين برصيد 8 أهداف.


ريفالدو ومحطة الميلان

وبعد نهاية كأس العالم، عاد ريفالدو إلى برشلونه ليجد ان فان غال قد عاد لتدريب النادي الكتلوني، فلم يستمر مع النادي بسبب المشاكل معه ففسخ عقده بالتراضي مع النادي الكتلوني انتقل بعدها اللاعب إلى الدوري الإيطالي وبالتحديد مع ميلان بعقد لمدة ثلاث سنوات وفاز مع ميلان ببطولة دوري الابطال الاوربي وأيضا كأس إيطاليا ولكن كانت مشاركته مع ميلان مخيبة للامال حيث لم يلعب الا 22 مباراه وكان في أغلبها يدخل كبديل حيث ان وقتها كان النجم كاكا في بدايته وقد اجلس ريفالدو والنجم البرتغالي روي كوستا على مقاعد البدلاء.


وبعد موسم مخيب عاد الاعب برغبة منه إلى البرازيل ومع نادي كروزيرو بالتحديد ولكنه أيضا لم يوفق حيث لم يلعب سوى مبارتين فقط وعاد بعدها في الانتقالات الشتويه إلى أوروبا ولكن هذه المرة إلى اليونان وبالتحديد مع اولمبياكوس وفي الموسم الأول له مع اولمبياكوس احرز اهداف راائعه منها هدف من زوايه منحرف وأيضا هدف من خلال ضربة حرة في مرمة الغريم التقليدي باناثنايكوس واحرز هدفا من ضربة حر أيضا ضد ليفربول في دوري الابطال.


واحرز ريفالدو هدفا لفريقه اولمبياكوس في اخر مباراة للدوري وبفضل هذا الهدف استطاع الفريق ان يحرز بطولة الدوري اليوناني وفي الموسم الثاني سجل الاعب هدفا رائعا من 30 مترا ضد روزنبيرغ النرويجي واحرز هدفا في مرمى خصمه القديم ريال مدريد ولكنه مع الاسف لم يستطع مع فريقه التأهل إلى الدوري الثاني من دوري الابطال.

بعدها جدد الاعب عقده مع الفريق لمدة موسم واحد حيث لم يخيب ظن إدارة الفريق فيه حيث استطاع في مباراة نصف النهائي في كأس اليونان من قلب النتيجه لفريقه والتأهل للنهائي ولكنه خسر في النهائي بعدها اعلن الاعب انه سيغادر إلى البرازيل ولكن اداره الفريق استطاعت اقناعه بالبقاء مرة أخرى مع الفريق لمدة موسم ونجحوا في اقناعه.

وأيضا لم يخيب الظن حيث قاد الفريق إلى الفوز بمسابقه الدوري، حيث انه سجل لفريق 17 هدفا في 27 مباراه، واعرب ريفالدو عن امتنانه لادراة اولمبياكوس وأيضا جمهوره :

حيث قال :المشجعين رائعون وهم أفضل مشعجين مع مشجعي برشلونه.


وفي موسم 2007 ابدت اداره الفريق تمسكها بالاعب لتجديد عقده ولكن براتب اقل بكثير مما كان يستلمه سابقا، ولكنه لم يوافق وهكذا انتهت مسيرته مع اولمبياكوس وبعد اسبوع من فسخه العقد وقع ريفالدو مع نادي ايك اثينا عقدا ً لمدة موسم واحد وقيل بأنه هو أفضل لاعب في تاريخ "إيك أثينا"، وفي مباراته في الدوري اليوناني امام ناديه السابق "اولمبياكوس" استطاع ريفالدو من تسجيل "هدف وحيد" وصناعة "3 أهداف" لـ تنتهي المباراة بـ فوز إيك أثينا بـ "4-0" على "اولمبياكوس" كان الفضل الأكبر فيها النجم ريفالدو فـ تـوّج كـ أفضل لاعب في المباراة.

بعد أداء بطولي رائع في اليونـان أعلن النجم البرازيلي "ريفالدو" لـ راديو "أثينا" بـأنه تكلم مع إدارة ناديه ووافقوا على خروجه بالرغم من تبقي سنتين على انتهاء عقده، لـ يتوجه إلى نادي "بونيودكور" الاوزبكي في صفقه قياسيه وصلت إلى "10.4 مليون يورو" تقريبا ً، "ريفالدو" كان حزينا ً جدا لـ تركه ناديه وجمهوره الرائع فـ قال في مؤتمره الأخير " أطلب المسامحه من جمهور أثينا الرائع، لكنك لاتستطيع رفض ذلك العرض".

وأكمل حديثه بـ كل ألم " لقد كان يوما ً صعبا ً، كان علي اختيار قرارات غايه في الصعوبه، أن يأتيك شيء إيجابي للغايه في نهاية مسيرتك بالطبع لا يمكنك الرفض" في اشاره إلى العرض المغري جدا من النادي الاوزبكي، وانهى حديثه " كل شيء حصل بسرعه فائقه وكان علي الخروج، وأي شخص لو كان في نفس موقفي لن يتمكن من رفض العرض"، ساهم ريفالدو الموسم السابق مساهمه فـعاله حين منح فريقه التتويج بـ جداره بـ الثنائيه المحليـّه "الدوري الأوزبكي" و"الـكأس لاوزبكيه" ومشوار آسيوي مقبول نوعـا ً ما لم يكمل بسبب الخروج في دور الـ 16 على يد فريق الهلال السعودي، ونظرا ً لـ مجهوداته الرائعه في ناديه الحالي تـم تمديد عقده إلى "شهر 6 من سنة 2011" مما يعكس بشكل مباشر الرضا التام السائد حاليا في اوساط النادي الاوزبكي عن مستوى النجم البرازيلي الفـذ !!


ابرز مميزات اللاعب ريفالدو

من ابرز مميزات ريفالدو الضربات الحره الثابته وضربات الجزاء، ريفالدو قليلا ما يخطئ المرمى طريقه تسديده للضربات الثابته مميزه وتركيزه عالي جدا ودائما ما كان يفاجئ حراس مرمى الخصوم بتسديداته الدقيقه والمميزه.

مراواغاته الذكيه تدل على قدراته المميزه في الملعب ويقوم ريفالدو بمراوغات مميزه وسهله لمدافعي الخصوص وبالرغم من بطئه في التحرك إلا أن مراوغاته الراقيه تذهل محبيه ومتتبعي هذا الفيلسوف البرازيلي.

الكرات الهوائيه المميزه هي ابرز مميزات ريفالدو من خلال ما قدمه مع البارسا والبرازيل وأغلب الانديه التي لعب لها ويكفي الهدف الذي احرزه في مرمى فالنسيا في اواخر موسم 2000/2001 من مهاره ودقه في استلام الكره والتسديد بطريقه مميزه ورائعه بخلفيه مزدوجه ابهرت أكثر من 90 الف متفرج في ملعب الكامب نو.

تسديدات ريفالدو البعيده والدقيقه ميزه رائعه يمتلكها ريفالدو وقد يكون الهدف المميز والخيالي الذي احرزه ريفالدو في مرمى اتلتيكو مدريد من منتصف الملعب يعتبر من الاهداف الراقيه للنجم البرازيلي الكبير.

ماذا قالوا عن ريفالدو
بيليه

أعتبر ريفالدو حالياُ هو أفضل لاعب في العالم, إنه يعتمد على قدمه اليسرى, لكن من دون أن يلاحظ هذا أحد.
كرويف

إنه من القلائل الذين نجحوا في إثارة حماسي وتأثري, إنه يملك تقنية أمريكية – جنوبية واحترافاُ أوروبياُ.
رونالدو

لا يمكن التحدث عن الصداقة بيني وبين ريفالدو, لكن عن احترام متبادل, اعتبره الأول في العالم, وهذا طبيعي لأنه تعب ليصل, ما يحققه بقدمه اليسرى رائع، إنه يملك الخفة والقوة, ويستحق كل المجد الذي وصل إليه.
سكولاري

المدرب الرائع لويس فيليب سكولاري يقول عن ريفالدو بعد عام 2002م بعد المونديال الأسيوي بالتحديد : لم أكن أتخيل أن يصاب ريفالدو وهو أهم لاعب لدي لأنها الوحيد الذي له مهام هجومية بحته وكذلك دفاعية.. وكذلك يتميز بتمريراته المتقنة وفهمه السريع لزملاءه.. وكان دائماً ما يكون متفاهماً كثيرا مع رونالدينيو أكثر من أي لاعب آخر..

وينطبق على ذلك أن أكثر أهداف ريفالدو كان وراءها النجم رونــالدينو

وكذلك قال عندما فاز زيدان وهينري ورونالدو بأفضل ثلاثي في العالم : استغرب جدا جدا بعدم وجود ريفالدو..


جوائز اللاعب
مع المنتخب البرازيلي

كأس العالم 2002، ووصيف بطولة 1998
كوبا أمريكا: 1999
كأس القارات: 1997


مع بالميراس

الدوري البرازيلي: 1994
بطولة ولاية ساوباولو: 1994، 1996
الكأس اليوروأميركية: 1996

مع برشلونة

الدوري الإسباني: 1998، 1999
كأس إسبانيا: 1998
كأس السوبر الأوربية: 1997

مع ميلان

دوري أبطال أوروبا: 2003
كأس إيطاليا: 2003
كأس السوبر الأوروبية: 2003

مع أولمبياكوس

1.الدوري اليوناني: 2005، 2006، 2007

2.كأس اليونان: 2005، 2006
مع نادي بونيودكور

1.دوري أوزبكستان: 2008، 2009

2.كأس أوزبكستان: 2008


الجوائز الفردية

1.الكرة الذهبية البرازيلية عامي: 1993، 1994

2.أفضل لاعب في العالم حسب الفيفا: 1999

3.الكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا: 2000

4.أفضل لاعب في العالم حسب مجلة وورلد سوكر: 1999

5.أفضل لاعب في العالم حسب مجلة الأونز: 1999

6.هداف الكوبا أميريكا: 1999

7.أفضل لاعب في كوبا أميريكا 1999

8.أفضل لاعب في الدوري الإسباني: 1999

9.هداف دوري أبطال أوروبا: 2000

10.عضو في تشكيلة النجوم لكأسي العالم: 1998، 2002

11.أفضل لاعب أجنبي في اليونان لعامي 2006،