أثق بربي فكم رحمته واسعه وأعشق عالمي فمهما تلبدت السماء بالغيوم فلابد أن تنجلي يوماً
وتعانق خيوط الشمس أمواج البحر الراكده على ضفاف العمر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أعلم أن العمر زائل ولي موعد مع رحيماً جبار لا يخفى عليه ما أكننت في الليل ولا ما
أعلنت في النهار ,,,,,,,,,,
فأعمل ليومي وكأنني رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااحله ,,,,,,,,,,,,,
المفضلات