ليونيل ميسي جديد اخبار برشلونة مع مجموعه شيقة من الصور

[محمد الدراوشه]

[محمد الدراوشه]

تحدث النجم البرازيلي "داني ألفيس" مدافع فريق برشلونة، وعبّر عن مشاعره قبل المواجهة الصعبة ضد أتلتيكو مدريد على ملعب "فسينتي كالديرون"، وقال أن الوقت قد حان للعودة للمنافسة على لقب الليغا، كما أوضح أن مباراة يوم الأحد قد تكون نقطة تحول في المنافسة على لقب الدوري.




فقد قال داني ألفيس :" إن مباراة يوم الأحد قد تكون نقطة أنعكاس في المنافسة على لقب الدوري، يجب علينا أن نواصل القتال، فقد حان الوقت لحشد الطاقات في العودة للمنافسة على اللقب",وأضاف "بعد سلسلة من الانتصارات لابد من تقليص الفارق مع المتصدر ريال مدريد".

وعن الفوز الكبير في آخر المباريات في الليغا أمام فالنسيا قال ألفيس :"بسبب الانتصار الكبير على فالنسيا ، أعتقد أن الحالة المزاجية للفريق قد تحسنت، ونحن نأمل في تحقيق نتيجة كبيرة ضد أتلتيكو مدريد في مباراة يوم الأحد".

[محمد الدراوشه]

[محمد الدراوشه]

بعد تعب و ارهاق التدريبات و المباريات يقضي ميسي فترة راحته و استجمامه بعيداً عن عيون الناس التي تراقبه و تتبعه اينما ذهب . وهو الان يسكن في مدينه تقع بين الجبال الكبيره و العاليه و يصعب الوصول اليها وهذا القرار اتخذه ميسي بعد تعرض منزله القديم في إحدى المدن الإسبانية للسرقة من بعض المجهولين.




و اشارت تقارير إسبانية أن منزل النجم الأرجنتيني من الصعب الوصول إليه بأي شكل من الأشكال؛ حيث إنه على أعلى الجبل ومن المستحيل الاقتراب منه نظرًا لوجود حراسة مشددة عليه.

وتمتلك مدينة كاستالدلفاس التي يقطن بها ميسي أفضل الشواطئ في أوروبا، وتتميز بشكل رائع في طابعها المعماري، ومعظم المدينة عبارة عن فيلات ساحرة، يقطنها كبار المسؤولين وأثرياء إسبانيا، إضافة إلى مشاهير كرة القدم والسينما؛ مثل النجم البرازيلي رونالدينيو الذي يملك فيلا هناك، وإيتو، وأيضًا نجمة هوليود بينيلوب كروز.

وعلى الرغم من تواجد مسكن ميسي في مدينة كاستالدلفاس، فإن أهالي المدينة لا يعرفون مكان مسكن النجم الأرجنتيني. كما أن الشيء المميز في الطريق المؤدي إلى منزل ميسي، هو الهدوء الكبير الذي
يميزها، إضافة إلى المناظر الخلابة، وبكل تأكيد فإن ميسي عرف جيدًا كيف يختار المنطقة، فلا يمكن التنقل هناك سوى بالسيارة وهذا ما يجعل ميسي يعيش بـ امان و اكثر راحه

[محمد الدراوشه]

[محمد الدراوشه]

[IMG]http://www.********/.imaging/stk/mbc/sliderItem/media/Photos/2012/Febraury/4th-week/49/original/e3bb3342a5db7e83517f4a08db3844dce5ceee01/4.jpg[/IMG]

[محمد الدراوشه]

[IMG]http://www.********/.imaging/stk/mbc/sliderItem/media/Photos/2012/Febraury/4th-week/315/original/64576f7ec6b7348f0af9d79fe828726d20755dcd/3.jpg[/IMG]

[محمد الدراوشه]

[IMG]http://www.********/.imaging/stk/mbc/sliderItem/media/Photos/2012/Febraury/4th-week/2115/original/ca82a7ef9b494729b757a5a544192993600d4493/2.jpg[/IMG]

[محمد الدراوشه]

[IMG]http://www.********/.imaging/stk/mbc/sliderItem/media/Photos/2012/Febraury/4th-week/111113/original/45e652e6f8df1097355c29bff8f637560f4bc297/1.jpg[/IMG]

[محمد الدراوشه]

في ظل استعداد فريق برشلونة خوض الجولة الـ25 في الليغا الإسبانية ، يواجه فيها فريق أتلتيكو مدريد في ملعبه فيسنتي كالديرون ، تُظهر لنا الإحصاءات أن برشلونة دوماً ما يعاني في زياراته لهذا الملعب ، حيث يعد الكالديرون من أكثر الملاعب مقاومة للفريق الكاتلوني خلال السنوات القليلة الماضية .




والآن تأتي هذه الجولة لتكون لحظة حاسمة أمام برشلونة ، فأي انتكاسة للفريق معناها أنه سيكون لقمة سائغة في الدوري وستكون ضربة موجعة لبرشلونة في وقت مبكر في الليغا ، فالمواجهات التي تجمع البرسا بالأتلتيكو دوماً ما ينتابها سحر خاص ، والتاريخ خير شاهد على معظم المبارزات بينهما في الفيسنتي كالديرون ، فقد تواجه كلاهما في 41 مباراة في هذا الملعب ، فاز برشلونة 22 مرة في حين توزعت باقي المباريات بين الخسارة والتعادل ، وإن نظرنا لجل المباريات بينهما في الكالديرون فإننا سنرى أن برشلونة هو المتضرر الأكبر منها .

فعلى الرغم من أن العقد الأخير شهد أفضلية برشلونة بيب على مستوى العالم ، إلا أن الكالديرون دائماً ما يجعل البرسا يعاني ، ففي السنوات الثلاث الأخيرة التي زار فيها غوارديولا هذا الملعب تمكن خلالها من الفوز على أتلتيكو مدريد مرة واحدة فقط ، كانت في الموسم الماضي ، أما الزيارتين الباقيتين فشهدتا هزيمتين للبرسا في الكالديرون الأولى بنتيجة 4-3 في موسم 2008/09 ، والثانية 2-1 في موسم 2009/10 .

كذلك رغم الأداء الكبير الذي قدمه البرسا في عهد المدرب ريكارد ، إلا أنه استطاع الفوز بمباراة واحدة من أصل 6 مباريات في الكالديرون ، وحتى إن كانت هذه النتائج غير معقولة في الوقت الحالي الذي يمر به البرسا بأفضلية أكبر من عهد ريكارد ، حيث أصبح باستطاعته أن يقض مضجع الأتلتيكو بالأهداف الكثيرة .

وإن نظرنا إلى النتيجة العامة التي خاض برشلونة تجربتها في الكالديرون خلال العشر سنوات الأخيرة ، فإننا سنجد أن تقييمه سلبي في النتائج هناك ، فمنذ موسم 2002/03 شهد الكالديرون 10 مواجهات فيه بين كلا الفريقين ، انتهت 5 مباريات بالفوز كان من نصيب برشلونة 3 مباريات منها فقط ، واحدة كانت في بطولة الكوبا ديل ري .

وفي هذه الأوقات يعيش فريق المدرب سيميوني لحظات رائعة في مسيرته الكروية وبشكل غير متوقع ، ففريقه يشهد فترة تعافٍ من النكسات ، والمدرب أصبح يتعامل مع كل مباراة على أنها مباراة نهائية ، وخير دليل هو تأهل فريقه للدور الـ16 في بطولة الدوري الأوروبي على حساب لاتسيو .

فالحيوية التي يتمتع بها أتلتيكو مدريد حالياً لهي أمر عظيم فعلاً ، والمباراة التي سيخوضها أمام برشلونة يعتبرها سيميوني ولاعبوه بأنها ليست بالأقل أهمية عن مباراة الديربي أمام ريال مدريد ، والعجيب في هذا الفريق أنه لم يخسر سوى 5 مباريات في آخر 19 مباراة لعبها ، وهذا رقم كبير إن قارناه ببرشلونة الذي لا يمر بأفضل حالاته في الليغا حالياً .

ومع هذا ، فإن آخر زيارة لبرشلونة للكالديرون كانت في موسم 2010/11 ، تمكن فيها من الفوز على الأتلتيكو بـ2-1 ، سجل أهدافها كلاً من ليونيل ميسي وجيرارد بيكيه ، وبحسب آخر المعلومات عن المباراة التي ستجمع كليهما بعد غد الأحد ، فإن المواجهة ستشهد عودة ثلاثي الرعب في وسط الميدان "تشافي - بوسكيتس - إنيستا" .

فالإحصاءات تقول أن برشلونة لم يخسر أي مباراة من أصل 48 مباراة لعب فيها هذا الثلاثي جنباً إلى جنب ؛ على الرغم من بعض المصادفات الخبيثة في مثل هذه الحالات ، وعلينا أن ندرك أن آخر فقد للثلاثي هذا في أرضية الملعب أمام أتلتيكو مدريد كان في فبراير عام 2010 ، استفاد منه الأتلتيكو حينها في التغلب على البرسا بنتيجة 2-1 ، وفي المباراة القادمة بينهما سنرى إن كان التاريخ سيكتب إضافة مريرة على البرسا أم عكس ذلك .