باسم الله الرحمان الرحيم
رأيت في منامي أنني ذهبت برفقة إبن أختي يوسف لمركز كبير كنت في الماضي أشتغل بهذا المركز، وذلك لأمر، دخلت إلى مكتب المدير كان مكتبا كبيرا جدا ولمدير كان شخصا شابا وقفت باستحياء أمام المكتب وبدأت طرح المشكل على المدير لكن إبن أختيكان يركض في المكتب ولا يرد أن يثبت لذلك إستأذنت من المدير وأخرجته وأجلسته في المركز طلبت منه أن يبقى في مكانه حثى أنهي الموضوع مع المدير، لما ذخلت أعطاني المدير مفتاحا وضعه فوق ورقة تفاديا أن تتلامس أيدينا قلت ماهذا ؟ قال مفتاح، قلت له لدي مفتاح قال أعرف لكن هذا للباب الرئيسي الباب الكبير قلت وما حاجتي به ليس لي شيء هنا ولن أعود قال بلى ستعودين والمفتاح لك، جلست أتحدث فثرة مع فتاة إسمها رشيدة تشتغل هناك،
ثم وقفت للخروج وإذا بي أرا المدير يتمشى فمددت له الورقة وطلبت منه أن يأخد المفتاح لأنني لن أعود للمكان لكن ه أصر وأبى أخده، فذهب غاضبا. خرجت أبحث عن يوسف ولم أجده، فرجعت إلى البيت ...باختصار لم أجد يوسف في البيت ورجعت ثانية إلى المركزلم أشأ أن أسأل المدير سألت عنه رجال أمن المكان فأجابو أنهم لايعرفون واقتربت من مقهى فيها أطفال سألت صاحب المقهى فكان نفس الجواب لكن الرجل الذي كان معه يحمل حقيبة مليئة بآلنقود قال أنا سأساعدك مشيت أمامهم لكنني خفت على نفسي لم تعجبني نضراتهم فتركتهم وفضلت البحث بمفردي، لما خرجت إلتقت بجارة لنا هي وابنتها، نضرت إلي إبنتها نضرة حقد، فخفت ورجعت بدونه، هي الجارة في الحقيقة تكرهني وتتحدث عني بما ليس في .
المفضلات