قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ .. قال : عقل يعيش به . قيل : فإن لم يكن . قال : فإخوان يسترون عليه . قيل : فإن لم يكن . ... ... ... قال : فأدب يتحلى به . قيل : فإن لم يكن . قال : فصمت يسلم به . قيل : فإن لم يكن . قال : فموت يريح منه العباد والبلاد ..
كلنا للجنــــــــــــــــــــة عشــــــــــاق ♥ ღ ومــــــــــن منا ليس بمشتــــــــــاق ♥ ღ فأعمــــــــــل فإن الطريق شاق ♥ ღ وتحمــــــــــل فمن سبقــــــــــك ذاق ♥ ღ فإن إلى ربك المســــــــــاق ♥ ღ وأصبــــــــــر فإن للحــــــــــق مذاق♥ يــــــــارب رضــــــــــاك والـــجــــــنــــــــــــه
حين تُعطي سائلاً لا تنظر إلى يده ... بل انظر إلى يدك أنت ... لترى بعينك كم يمكنُ لهذه اليد أن تكون جميلة ...
التسامح هو أفضل علاج على الإطلاق يسمح لنا بان نشعر بالترابط أحدنا بالآخر وبكل أمور الحياة إن للتسامح قدرة على علاج حياتنا الداخلية والخارجية فبوسعه أن يغير من الطريقة التي نري بها أنفسنا والآخرين و كيفية رؤيتنا للعالم فهو ينهي بصفة قاطعة وللابد الصراعات الداخلية التي عانى منها الكثيرون منا وكانت بداخلنا في كل لحظة وكل يوم
قمة الالم أن تلجأ إلى كل الناس ولا احد ينظر إليك وتذهب إلى كل شخص تعرفه ولا يعترف بك ويرفضك الأصدقاء وتذهب إلى القريب فلا يستجيب لك والى البعيد فلا يتذكرك فتقف في ا لطريق بعد أن خسرت كل شي ولم يعد في يدك من حل وتنسى بان مازال هناك واحد يستطيع أن يساعدك كنت قد أصبحت عنه بعيد وهو في انتظارك فإرفع يداك إلى الله
لا تسألن بُنيَّ آدم حاجةً
و سل الذي أبوابه لا تُحجبُ
الله يغضبُ إن تركت سؤاله
و بُنَيَّ آدم حينَ يُسألُ يغضبُ
كن قلباً و روحاً تمر بسلام على الدنيا . . حتى يأتي يوم رحيلك . . إلى الآخرة . . فتجد من يبكي عليك من الأعماق . . لا من يبكي عليك . . بحكم العادات و التقاليد . . و لا تدري . . متى يكون الرحيل . . ربما يكون اقرب من شربة الماء . . أو اقرب من أنفاس الهواء
ربــــيْ إنّ لَـــكْ عّبــــٱدٌ ينَـــتظّرونَ فــــرحَٱ قَـــريباً فــــ بشّرهــــمْ . . ۆ عّـــبادٌ يَــــسألـونَكْ شـــفاءً فــــ عّافـِهّـــــمْ . . ۆ عّـــبادٌ يّــــريدُونَ رحّــــمَتكَ فــــ أرّحَمهّــــمْ ربـــي أرحم.. ……… “مـــن أعــــزهم” ............و” آغــــفر ذنــــبهم” …… و” بـــآرگ آيـــآمهم” و” طـــيب لـــــسانهم” ……. ” بذگـــــرگ
سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟؟؟ فأجابت النملة : ثلاث حبات ... ... فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات ومرت السنة ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف فقال لها : كيف ذلك قالت : عندما كنت حرة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني يوما لكن بعد أن وضعتني في العلبة خشيت أن تنساني فوفرت من أكلي للعام القادم
هيَ عِبادة رآئعة .. نسيهآ كَثيرين ! لكن اللَه يُحب آن نَعبدهُ بهَذه العِبآدة إنهاَ عبِادة “حُسن الظّن بِاللــــــــــــه “ في وسَط عَالم يملؤُه المَخاوف والقلَق عَلى المُستقبَل ...…تآتي هَذه العبَادة … تمسَح علَى قلوُب النّاس وتعلمنَا آن نَعيش بفكَرة رائِعة هيَ ” على قدر حسُن ظَنك بَاللـــــــــــه ! يحدث لكَ الخَير ويبعَد عنك الشَر
مَا دآمّ فِي آلسمّـآء منّ يَـحمِينيْ فـ لَيسّ فِي آلأرْضّ مِنّ يكسِرُنيْ كُلْ مَكِسٌوّرْ سَيّنِجًبـرْ بِإذنٍ ﺂﻟـﻟــَّـه
وَإِذَا أُصِـيـبَ القَـــوْمُ فِـــي أَخْـلاقِهِــمْ ... فَأَقِــــمْ عَلَيْهِـــمْ مَـأْتَمـــاً وَعَـوِيـــلاَ .
تفضل يا حبيبي!
أحد الموظفين يتصرف على أساس أنه مهم ..! فلما طرق رجل عليه الباب سارع الموظف إلى حمل سماعة الهاتف متظاهرا بأنه يكلم شخصا مهما .. وخاطب الرجل قائلاً : تفضل اجلس وانتظرني لحظة حتى أنتهي من المكالمة" واستمر يتكلم بالهاتف لمدة دقائق!
ثم أغلق السماعة وقال للرجل: تفضل (يا حبيبي) ما هو سبب زيارتك؟
فقال الرجل: "جئت لإصلاح الهاتف يا أستاذ"!!
فلنقبل أنفسنا كما نحن .. فإن الناس تكره المتصنع
بعضْ الآصدقآء صحبتهمُ مثلّ ( علبّ آلحلوىّ ) مزدحمةّ بَ الفرح وآلذكريآتُ الجميلة حضورهمّ فآخر ، أنيقْ مترفُ ♥ منْ طيبهمُ نشعر آنّ لهمْ نكهآتْ زآهية ... بدوُن منآسبآتَ همّ هكذآ ، قلوبهمُ مرتبطة بَ الحبُ وَ الآخلآصُ ! فَ هنيئآ ليُ ب صحبتهمُ
المفضلات