عون خصاونة في سطور :
- والده شوكت الخصاونة كان محامياً مشهوراً ،ووالدته السيدة مريم الحمود خريجة الجامعة الأميركية في بيروت، ولها شقيق شهير هو زها الحمود الذي كان موظفاً كبيرا في رئاسة الوزراء، وقضى مع هزاع المجالي في حادثة تفجير الرئاسة 1960.
- أكمل تعليمه الثانوي في الكلية العلمية الإسلامية و درس البكالوريوس في التاريخ و القانون«كمبردج» ثم الماجستير في القانون الدولي.
- 1975، عمل في وزارة الخارجية موظفاً في السلك الدبلوماسي، والتحق في بداية عمله بالبعثة الأردنية الدائمة في الأمم المتحدة بنيويورك.
- في الفترة بين 1976-1980 صار النائب الأول والنائب الثاني في البعثة، ومثل الأردن في 19 اجتماعاً للجمعية العامة للأمم المتحدة.
- اقترن من زميلة له في «الدبلوماسية» هي السيدة دينا جان بيك، ولهما من الأولاد ولدان وابنتان أكبرهم «علي».
- عمل في الفترة بين 1980-1985 مسؤول القانون الدولي والمنظمات الدولية في وزارة الخارجية، ثم رئيس قسم القانون الدولي من 1985-1990، حيث انتقل للعمل في الديوان الملكي، في مكتب ولي العهد آنذاك الأمير الحسن.
- اختير ما بين 1991-1994 عضواً في الوفد الأردني لمفاوضات السلام. كما عُيّن مستشاراً للملك الراحل الحسين في القانون الدولي. وصار رئيساً للديوان الملكي في العام 1996
- غادر منصب رئاسة الديوان في العام 1998، بعيد رحيل حكومة «الثورة البيضاء» بقليل.
- خاض في العام الذي تلا مباراة اختيار محكمة العدل الدولية لأول مرة، وصار أول قاض أردني في المحكمة.
- حاز العديد من الأوسمة، منها: وسام الاستقلال 1993، وسام الكوكب 1996، وسام النهضة 1996، ووسام فرنسي من مرتبة فارس 1997.
- قارئ جيد، باحث قدير،مهتم بالأدب الفارسي ولديه معرفة بالأنساب، يعشق الإمام علي «كرم الله وجهه» كثيرا، وتيمناً به أطلق اسمه على ولده.
- يحب أن يروي عن الإمام علي قوله: «الملك يستقيم مع الكفر ولا يستقيم مع الظلم».
- تربطه بعلاقات صداقة مع زملاء المدرسة: عبدالكريم الكباريتي، ياسين البقاعي، يوسف الصفدي، غازي الحديد، ومجيد عصفور.
المفضلات