اعتدت ان اتعلق ولو بطيف لا ملامح واضحة له الا انه ينبعث في نفسي وعيني واحة امل ..لاتشبث و براحة بعناقيد الصبر الممتدة منذ الازل في عمق النفس
رغم ما اتشرب من شعث الانتظار واكابد من وعثاء السفر ..ارتحل ولا اتردد
وكل غائلات الزمن ما اسطاعت ان تقتنصه او تجردني حقي الكامل
فانا والدنيا وجهان لعملة واحدة لا بد لاحدنا من ان يكمل الاخر ...لتكتمل اللوحة بهاءا
وانا وحلمي ..كام ووليدها لا تملك الا ان تحنو عليه وتدلله
وانا وذاتي بيادر من حصاد ..لسنابل العمر الممتلئة بالشجن تارة ,وبالالم تارات ..وبالحب في كل اللحظات
اخبرني الامل ان لي غدا لم تشهده عيناي بعد
[motfrk]ما الذي فعله بكَ البُعد !
أنا أفقدك، ولا أجدك
وهذا يستهلكني تماماً
ساعدني لأستعيدكَ.. أريدكَ
اشتقتُ إليكَ
هل تذكرُ يومَ كُنّا أبرياء
كانَ صادقاً ودافئاً
أصبحت حياتي موحِشةٌ بِدونك
والله ما أردتُ أن أخسرك
لكنه الطوفان الذي حالَ بيني وبينك
فكنتَ مِن المُغرقين..!
لطالما أعددتُ لكَ القهوة وطيّبتها لك
لطالما جلستُ أنتظرك بعد صلاة الفجر
لكنك لم تعد تأتي
رَغِبتَ عنّي..
اشتقتُ اليك، والله اشتقتُ اليك
اريد أن أقرأ معكَ في البداية والنهاية
أشياءٌ كثيرة لم تزل تنتظر لمستك الحانية الملهوفة
مرّ زمنٌ طويل لم تقرأ لي قِصّةً قبل النوم
ولم تُداعب الليل بضحكتك الطاهرة السحريّة
ولم تتخلل أصابعكَ شَعرَ مَن يهيمُ بك
أرجوكَ
عُد لي، أنا أحتاجكَ جِدّاً
وأنتَ إن ضيّعتني فلن تستردّ ذاتك
أنا أنتظرك..[/motfrk]
[motfrk]ما الذي فعله بكَ البُعد !
أنا أفقدك، ولا أجدك
وهذا يستهلكني تماماً
ساعدني لأستعيدكَ.. أريدكَ
اشتقتُ إليكَ
هل تذكرُ يومَ كُنّا أبرياء
كانَ صادقاً ودافئاً
أصبحت حياتي موحِشةٌ بِدونك
والله ما أردتُ أن أخسرك
لكنه الطوفان الذي حالَ بيني وبينك
فكنتَ مِن المُغرقين..!
لطالما أعددتُ لكَ القهوة وطيّبتها لك
لطالما جلستُ أنتظرك بعد صلاة الفجر
لكنك لم تعد تأتي
رَغِبتَ عنّي..
اشتقتُ اليك، والله اشتقتُ اليك
اريد أن أقرأ معكَ في البداية والنهاية
أشياءٌ كثيرة لم تزل تنتظر لمستك الحانية الملهوفة
مرّ زمنٌ طويل لم تقرأ لي قِصّةً قبل النوم
ولم تُداعب الليل بضحكتك الطاهرة السحريّة
ولم تتخلل أصابعكَ شَعرَ مَن يهيمُ بك
أرجوكَ
عُد لي، أنا أحتاجكَ جِدّاً
وأنتَ إن ضيّعتني فلن تستردّ ذاتك
أنا أنتظرك..[/motfrk]
ما الذي فعله بكَ البُعد !
أنا أفقدك، ولا أجدك
وهذا يستهلكني تماماً
ساعدني لأستعيدكَ.. أريدكَ
اشتقتُ إليكَ
هل تذكرُ يومَ كُنّا أبرياء
كانَ صادقاً ودافئاً
أصبحت حياتي موحِشةٌ بِدونك
والله ما أردتُ أن أخسرك
لكنه الطوفان الذي حالَ بيني وبينك
فكنتَ مِن المُغرقين..!
لطالما أعددتُ لكَ القهوة وطيّبتها لك
لطالما جلستُ أنتظرك بعد صلاة الفجر
لكنك لم تعد تأتي
رَغِبتَ عنّي..
اشتقتُ اليك، والله اشتقتُ اليك
اريد أن أقرأ معكَ في البداية والنهاية
أشياءٌ كثيرة لم تزل تنتظر لمستك الحانية الملهوفة
مرّ زمنٌ طويل لم تقرأ لي قِصّةً قبل النوم
ولم تُداعب الليل بضحكتك الطاهرة السحريّة
ولم تتخلل أصابعكَ شَعرَ مَن يهيمُ بك
أرجوكَ
عُد لي، أنا أحتاجكَ جِدّاً
وأنتَ إن ضيّعتني فلن تستردّ ذاتك
أنا أنتظرك..
السهل الممتنع
لروعة كلماتك عطر ينثر عبيره في ارجاء المنتدى
كلمات اعجبتني حتى الثمالة
فقد تنفستها حتى آخر رمق وتشربتها حتى النخاع
قرأتها مرارا وتكرارا
ولا يسعني الا الصمت امام هذه الرائعة الشعرية
أشكرك بعدد ما في كلماتك من جمال
قوافل الياسمين لروحك
إنّي أشبهه بجزئيةٍ ما، ولا فريسةَ أكثر من قلبي دائماً، لكنّي أشعرُ بهِ، عندما أنهضُ من تحت ردمٍ ما في حياتي، لا أرى نفسي بشيء ولا روحي بتشبيه أكثر من هذا التحليق وهذا الإقلاع عن أرض الحزن والخيبة، وكأنني أحياناً أقلِعُ عن ذاتي المنكسرة تحتي، وبين مخالبي قلبي..أطير بِه !
[IMG]http://sphotos-a.ak.**********/hphotos-ak-snc6/c0.0.251.251/p403x403/250758_473693022663937_1736988690_n.jpg[/IMG]
كم أنت جبار أيها السهل
احتار فيك ان تبقي اسمك خلف اسم مستعار
يا أخي أرفق بنا في هذا الوطن الحبيب فنجن نحتاج لهوية حقيقية تكتبنا وننتمي اليها
لديك هوية تعرفنا ونحتاج ان نعرف انفسنا من خلالك
ازعم انك كتبت الاخير
جميل ان نرى اسمك وقد نور صفحة كتاب في العنوان
تهدينا فيه درر وتبقى لنا منارة
اتمنى ان اجد ما تكتب في كتاب
ادعي انني اتابع الادب المحلي ولكن لم اجد من تلهف نفسي لقرائته على الصعيد المحلي
فكر في الامر واجعلنا نفرح بك
المفضلات