لا أظن أن أحداً سينسى هذا التاريخ بسهولة 9/4 / 2003 ، جنود عراقيون يهربون من دون أسلحة ، تلاحقهم طلقات أمريكية ، تندفع الجثث في النهر .......
لا زالت العرب العاربة تلوم القائد المغولي هولاكو لأن همجيته أغرقت الكثير من الكتب التي ألفها أجدادنا ، او اقتنوها في الفرات .......
روافد الانهار حسبما نعرف وديان صغيرة تتحد ، ولكن أليس هناك روافد أخرى ؟؟
كم استقبل نهر دجلة والفرات والثرثار ، من جثث العراقيين ؟؟ وغيرهم .......
وماذا عن دجلة والفرات والعاصي ؟؟؟؟؟؟؟
ماذا عن النيل في مصر ، كم جثة تلقفها هذا العام ؟؟؟؟؟
نهر القذافي العظيم هل حظي هو الآخر بنصيبه ؟؟؟؟؟؟
من يريد المشاهدة عليه أن يحتمل الأسى والحزن والدموع ، أياً كان الفاعل!!!!!!!
فليس منا ، من يمارس شجاعته بإهانة جثة :
http://islammemo.cc/vedio-images/ved...02/131162.html
المفضلات